علامات الحمل المبكرة كيف تعرفين انك حامل من الأسبوع الأول
كثرة التبول.
صداع الرأس.
ارتفاع درجة حرارة الجسم الداخلية.
انتفاخ البطن أو الغازات.
ألم أسفل الظهر.
التعب.
تقلب المزاج.
الرغbة الشديدة في تناول الطعام أو فقدان الشهية.
حاسة شم قوية.
طعم معدني في الفم.
الإسهال أو الإمساك.
ظهور حب الشباب.
متى يجب اجراء فحص الحمل؟
تنصح النساء بعدم الاعتماد على أعراض الحمل في الأسبوع الأول، ويجب إجراء الفحوصات إما بالفحص المنزلي، أو فحص الدم.
يقيس اختبار الحمل كمية هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (بالإنجليزية: Human Chorionic Gonadotropin (hCG) hormone) في البول. هذا الهرمون موجود فقط عندما تكون المرأة حامل. وينصح بإجراء فحص الحمل المنزلي في أقرب وقت بعد انقطاع الدورة الشهرية.
من الجدير بالذكر، أن النتيجة قد تكون إيجابية بعد مرور 10 أيام على الجم١ع، ولكن في بعض الأحيان يحتاج
الهرمون 3 أسابيع للارتفاع إلى التراكيز اللازمة لإعطاء نتيجة إيجابية في الفحص المنزلي، لذلك ينصح إجراءه بعد أسبوع واحد من غياب الدورة الشهرية، لضمان نتيجة دقيقة.
كما يمكن إجراء فحص الحمل في الدم، الذي تظهر نتائجه بشكل أدق وأسرع من فحص الحمل المنزلي، خصوصًا في الأيام الأولى من الحمل.
اقرأ أيضًا: طريقة الحمل وكيفية زيادة فرص الحمل
نصائح للحامل في الأسبوع الاول
اتباع نظام غذائي صحي، وتناول الأطعمة الغنية بحمض الفوليك، مثل البيض، والبقوليات.
الإقلاع عن التدخeن، وتجنب تناول الكحول.
التقليل من المشروبات الغنية بالكافيين، مثل الشاي والقهوة.
ممارسة الرياضة المناسبة للحامل، مثل رياضة البيلاتيس.
تناول المكملات الغذائية المخصصة للحامل تحت إشراف الطبيب المختص.
هل يمكن أن تكوني حاملًا؟ إن دليل حملكِ يكون في اختبار الحمل. ولكن حتى قبل أن يفوت موعد دورتكِ الشهرية، قد تظنين أو تأملين في أن تكوني حاملًا. تعرّفي على العلامات والأعراض الأولى لحدوث الحمل وسبب ظهورها.
المؤشرات والأعراض التقليدية لحدوث الحمل
قد تتضمن أكثر المؤشرات المبكرة والأعراض شيوعًا لحدوث الحمل ما يلي:
تفويت الدورة الشهرية في حال كنتِ في سِنِّ الإنجاب وكان قد مر أسبوع واحد أو أكثر ولم تبدأ دَورة الحيض في موعدها المتوقع فقد تكونين حاملًا. لكن قد يكون هذا العرَض مضللًا في حال كانت دَورة الحيض لديكِ غير منتظمة.
تورم الثديين والإحساس بألم فيهما. قد تؤدي التغييرات الهرمونية في مراحل الحمل الأولى إلى أن يكون ثدياكِ حساسين وموجَعين. ومن المرجح أن يقل هذا الإزعاج بعد مرور بضعة أسابيع يتأقلم خلالها جسمك مع التغييرات الهرمونية.