روايه شرف لكاتبتها زهره الربيع
الفرح يخلص والفرح خلص واتجوزها خلاص وسابوني امشي ..انا مش مصدق انت تعمل فيا كده..علشان البنت دا انا كنت خاېف عزيز استغرب كل كلامو هو عارف مازن ممكن يكدب بس هو بيعرف كدبو من قبل ما يتكلم قال..طب..طب مين دول انت شوفت حد منهم مازن اتنهد بضيق وقال تمام يا عزيز تصبح على خير وخرج بس اتحولت ملامحو لڠضب وقال..انا علشان انت مش ناقص يا عزيز بس اما هخليها تشوف يوم واحد الي هتوقف الجوازه بنفسها وهو في الف حاجه في صباح يوم جديد بيت الالفي كانو في استقبال صبا واهلها سيد دخل وسلم على صفوان واحمد وشكرهم وصفوان كان بيتكلم معاه الي هيقعدو فيها وانور كان واقف معا صبا وصبا زي ما مرات عمها بتقولها لانهم كده عزيز خرج من المكتب وكان بيتكلم مع واحد وبيوصيه على الديكور وجات عيونه على بس مازن قال بزعيق..ايوه...ابتدي الجديده على اساس بقى انك متعرفش انت بجد فاكر ان كلامك ده هيمشي عليا صبا كانت بتسمع كلامهم باستغراب مش فاهمه اي حاجه وصفوان كان بيحاول يهديهم بس من غير فايده عزيز پغضب وقال..عارف لو ما بطلتش الكلام ده هعمل ايه بس مازن وقال.. هتعمل ايه