خي،ـانة زوجتي لي كانت أكبر مشكلة في حياتي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
يكون فيها احد. عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى. ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة الكبرى ان تلك المرأة لم تكن الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل. الزوج خان زوجته مع امها وعلى نفس فراش زوجتة.اليست تلك مصيبة تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب.لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب.فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد.المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج
قصة ثانية جميلة فيها عبرة:
تقول صاحبة القصة من بين دموعها وعدم تصديقها لما حدث معها، بدات قصتي بعد شهر من الزواج، استيقظت يومها فجرا ولم اجد زوجي بجواري، وذهبت ابحث عنه في المنزل، وهنا وجدته يجلس في غرفة
الجلوس وكان يتحث في التليفون، كان زوجي جالس في الظلام، كان يتحدث في الهاتف بصوت منخفض جدا
ويضحك، وعندما اضئت النور، قام زوجي مفزوع وتغيرت ملامحه كثيرا، وكان يتحدث ويتكلم بالجوال، عندما فتحت النور مرة واحدة، تغيرت ملامح وجهه وصار لونه شاحب جدا اخبرته مع من تتحدث، لم يرد على سؤالي بل قال بتوتر لا احد الرقم خاطىء، لم اصدق في الحقيقية ما قاله وان الرقم خاطىء، لم اتحدث معه ولكن دب الشك قلبي واخذت اراقبه واتابع اخباره، كان يستيقظ كل يوم في نفس الموعد ليتحدث في الهاتف مع شخص فجرا، تسللت يومها واخذت استمع له حتى اعرف مع من اتحدث، وقتها سمعت اسم اختي وزوجي يردده، فعرفت وقتها بانه على علاقة باحد ولكن لم اتخيل أن تكون تلك هي اختي. بعد ايام كنت عند امي وشعرت بتغير اختي من ناحيتي، وجاء لها اتصال وذهبت واغلقت باب الغرفة حتى تتحدث معه، لا ادري شعرت بشيء خاطىء تسللت خلفها وسمعتها تردد اسم زوجي، وقتها دب الشك اكثر في قلبي، وبعد فترة من البحث اكتشفت علاقة زوجي باختى الوحيدة، لم اكن اعرف بأن شعور الخيانه صعب جدا، انفصلت عنه ولم اعد للعيش مع اهلي ورؤية اختى من جديد واستمرت بالعيش في شقتي التي تركها لي زوجي منعا للفضيحة، وبعدها تزوج زوجي من اختي وانقطعت صلتي بهم.
تمت. لمزيد من القصص والوصفات انزل للاسفل وأقرأ باقي القصص والوصفات.