خي،ـانة زوجتي لي كانت أكبر مشكلة في حياتي
فقال لها الزوج: إذا ابقي هنا حتى آتي إليكِ بعد سبعة أيام، وافقت زوجته مرغمة، وهناك حيث بيت والدها قام بإرسال ورقة طلاقها لها.
فغضب والدها غضبًا شديدًا مما فعله زوجها، وأخذ يسأل ابنته عن السبب فقالت: لا أدري.
ثم ذهب والدها إلى طليق ابنته ليعرف لماذا طلقها، فلم يُحسن أن يرد عليه خوفًا على مشاعره، ولكنه ألح عليه في أن يذكر له السبب، فذكر له سبب هذا الأمر، فما كان من الوالد إلا أن تحسر بشدة على ما حصل من ابنته وندم على سوء تربيتها ندمًا شديدًا.
هكذا كانت عاقبة الخي،ـانة، خسرت المرأة زوجها وخسرت والدها الذي ندم على ولادتها وخسرت أمها التي نبذتها، وخسرت إخوتها، خسرت الجميع لأنها جرت وراء ملذاتها وشهواتها ولم تمسك نفسها عن الحرام، وهذه هي عاقبة الحرام، فالحرام دائمًا يأتي بالسوء، فالخي،ـانة من أسوأ ما يمكن أن يتصف به إنسان على ظهر الأرض.
قصة اخرى جميلة جدا جدا لازم تقرأوها لأنها واقعية
قصة خي،ـانة زوجية كانت تعمل في سلك التدريس ابشع خي،ـانة زوجية من امراة كانت هذا الفتاة تعمل في
سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من النساء. وكانت تعيش في سعادة. واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال
ومتابعتهم. وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة. وكل شي علي ما يرام ولكن في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة. لماذا لا تردين: وعندها قالت:الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.. عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب:واخذت في التفكير لحل ذالك اللغز المحير فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل وعندها سوف احضر فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل:وفي صباح احد الايام المشئومة.جاء الزوج وطلب من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته. فما كان من الخادمة
الى الاتصال على الزوجة واخبارة بما حدث. وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة. وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان.وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة. ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا