الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فتاة جامعية تقع في الفتنه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

هي فتاة في المرحلة الجامعية، كلية الآداب، قسم علم نفس، ولها أخوات ثلاث، إحداهن تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة. وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش.

وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية، معروفة بحسن الخلق والأدب والجمال، كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز...
قالت هذه الفتاة تروي قصتها: في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة، وإذ بشاب أمامي في هيئة مهندمة، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني، لم أعطه أي اهتمام، سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة... أنا أرغب في الزواج منك.. أنا أراقبك منذ مدة وعرفت أخلاقك

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 وأدبك. سرْت مسرعة تتعثر قدماي، ويتصبب جبيني عرقًا، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبدًا من قبل،

 ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذا الموضوع.. ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق.
وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظرًا أمام الباب وهو يبتسم، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت، وترددت في التقاطها، ولكني أخذتها ويداي ترتعشان، وفتحتها وقرأتها، وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي. مزقت الورقة ورميتها، وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويسألني إذا كنت قد قرأت الرسالة

قلت له: إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك.. وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ يتودد إلي بأن

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات