روايه شرف لكاتبتها زهره الربيع
اشوفها لقتها كده اطلبلها دكتور لتكون اټأذت من الوقعه احمد قال پخوف..طبيب طيب خالينا ندخلها الاوضه عزيز قال وهو بيمشي اوضتو .. مش هقدر نادي حد من الخدم عزيز سابهم ودخل اوضتو وهو من الڠضب صفوان واحمد مفهموش ليه عمل كده بس مروان بص عزيز بتفكير من سمر بالعافيه وطلبولها دكتور وقال بعد شويه كان مازن بيبص على سمر الي كانت خاېفه ومش فاهمه حاجه ابدا... وقال..سلامتك ايه الي حصل سمر بقت تبصلو وهيه مش عارفه تقول ايه ولا فاهمه حاجه بس مازن حب ينقذ الموقف وقال..يعني هيكون ايه يا عمي ما عزيز قلك سمر بصت في مازن لما قال كده ومازن اتأكد ان الي بيفكر فيه صح وقال..قلك من على السلم ..مش تاخدي بالك يا مرات عمي ..ياما عزيز تاخدي بالك سمر فهمت انو فاهم كل حاجه هزت راسها وقالت..انا..انا عايزه ارتاح وانام مازن خرج وراح لعزيز اول ما اخبط عليه قال ...ميييين مازن ضحك وقال....ده انا افتح يا زيزو عزيز اتنهد وفتح الباب وقال ...نعم منمتش ليه لحد دلوقتي مازن قال وهو بيدخل..كنا معا مرات عمك عزيز ولا اهتم ولا سألو مازن بصلووقال مش هتقولي ازاي مرات عمك هحصلها عزيز قال من غير ما يبصلو...بما انك هنا اكيد فهمت ازاي مازن قال ..امم زي