رواية عايزني اتجوز رائعة
أشرف بعصبيه : كنت عاوزاها تفضـ*ـحنا يعني ؟؟
هيدي بزعيق و إ*نهيار : دخلتها ليه في اللعبه دي ؟؟ هاااا ؟؟
أشرف بضيق : أووووووف، خلاص يا ستي ده بنتك دي قطه بسبع أرواح أصلًا
هيدي پخوف : طب طب .. طب وديني ليها .. هي أصلًا كانت هتخاف تفضـ*ـحنا ده غير إن كلام، الناس مش هتصدق بدون دليل
أشرف بخُ*بث : خلاص إلبسي نروح نشوفها
لين بصدم#مه و دموع : إيه القر*ف إلي على الكاميرا ده ! فهميني !!
هيدي بصدم#مه : كاميرا إيه ؟؟ أنا مش فاهمه حاجه !!
أشرف قرب على لين من ورا و ........!
" عند يزن و غاليه " بقلم : #هنا_سلامه.
غاليه من بين سنانها : يخربيته .. ده مش بيمو*ت
يزن بتنهيده : تفتكري هيكون فين دلوقتي ؟
غاليه بتوتر : معرفش .. بس ليان .. ليان أكيد في خط*ر هي و لين
يزن بثقه : يبقى يلا نروح على المُستشفى ليها
غاليه بتأييد : صح عندك حق يلا بينا يلا ..
قاطعها يزن و قال حاجه نزلت عليها زي الساعقه : غريب لسه عايش ممتش يا غاليه
غاليه إتصدمت و يزن واقف قُدامها، لسه هتتكلم يزن لاحظ حركه غريبه في الشجر ف إستغرب، بس لمح سلا*ح قنا*ص من بين الشجر
" في المُستشفى "
أشرف بصدم#مه : يعني إيه مش موجوده ؟؟ مين خادها ؟؟
هيدي بصدم#مه : أيوه مين عمل كده ؟؟
فجأه لقوا دكتوره طالعه و بتقول برقه و د*لع : مساء الخير، أقدر أساعدكُم ؟
أشرف بإبتسامه : أوي أوي
الدكتوره بنفس نبرة الدلع : إزاي ؟؟
أشرف حمحم : عاوز أكشف على مراتي
الدكتوره بإبتسامه هاديه : مفيش مُشكله .. إتفضلي يا مدام
هيدي بعصبيه و زعيق : أنا مش جايه أكشف أنا جايه أشوف بنتي
أشرف ببرود : هتبقى بنت إن شاء الله، يلا بينا
أشرف بتمثيل للزعل : ليه بس كده يا دكتوره ؟ ليه بس كده يا دكتوره ...
سكت و هو بيقرأ إسمها بصعوبه ف قربت من ودنُه و همست : أيلول .. هو صعب فعلًا
أشرف بتنهيده : أوي يا دكتوره .. هي جامعة طب بقت كده من إمتى ؟ أنا ظابط دكتور على فكره
لفت أيلول شعرها على صابعها و دخلت بهيدي و أول ما دخلت همست بقر*ف : ظابط منبه عليه و على خل*قتُه
هيدي دخلت بس لقت راجل واقف بضهرُه ف قالت أيلول بغيظ : يلا عشان نكشف يا مدام يا جميله أنتِ
هيدي بصدم#مه : هنكشف إزاي و في راجل هِنا ؟؟
إبتسمت أيلول ببرود : لا ما هو عادي .. يلا
هيدي بعصبيه : إزاي يعني !!
أيلول ببرود : ..................................
هيدي حست إن في صعقه نزلت عليها و برقت !!!!
سهيدي : أكشف و في راجل غريب عني يعني ؟؟ مش فهماكي يا دكتوره
أيلول ببرود : هو صاحب جوزك معانا في الأوضة ؟ ده جوزك
هيدي بصدم#مه و لجلجه : جوزي .. جوزي بره ! جوزي حضرة الظابط أشرف إلي بره !
ضحكت أيلول بسُخرية و مشيت ببُطىء بالكعب بتاعها و رجلها ملفوفه بشاش مكان الطل*قه و هي بتحُط إيدها على كتف الراجل إلي واقف بضهرُه : يا خُسارة .. في واحدة معرفش ضهر جوزها بردُه ؟؟
هيدي بلعت ريقها و الدُنيا بتشتي بشكل غزير، حطت إيدها على أوكرة الباب و قالت بخفوت : غـ..غريب !!!!
بصت أيلول عليه بطرف عينها ف إلتفت غريب لهيدي، و قرب عليها و أيلول متابعة المشهد و أول ما طلع توقع هيدي صح شهقت پخوف و صدم#مه !
و حاولت تفتح الباب بس مع تكة الأوكرة النور قطع في المستشفى كُلها و حست بإيد غريب على رقبتها و شدها من رقبتها لُه و هو بيضغط على عر*ق مُعين ..
هيدي بإختنا*ق : همو*ت .. همو*ت !
غريب قال قُدام وشها و نفسُه البارد بيخبط في وشها : متخفيش .. أنا مش عاوز أمو*تك دلوقتي