الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية عايزني اتجوز رائعة

انت في الصفحة 2 من 42 صفحات

موقع أيام نيوز

لحد ما وصلوا لمكان مقطو*ع .. و فيه أشجار كتير 
أيلول پخوف : هو ده المكان المشهور ؟؟ هو ده إلي بابا قال عليه ؟؟ 
أحمد و هو بيقفل العربيه .. إلتفت ليها و قال : حابب نتكلم في مكان هادي زي ده 
أيلول پخوف : طيب إفتح العربيه 
أحمد و هو بيقـ*ـلع الچاكيت بتاعه : ليه ؟ ما كده حلو 
أيلول بعصبيه و هي مر*عوبه من جواها : كلام إيه إلي هيتقال في مكان زي ده يا أحمد ؟؟ 
أحمد بخـ*ـبث : أحلى كلام يا قلب أحمد 
و بدون سابق إنذار مسك إيدها و قرب عليها و أيلول بتصو*ت و بتحاول تبعد و تز*قه مش قادره .. لحد ما قطـ*ـع أكمام الشيميز بتاعها ف صر*خت أكتر و عضته في كتفه ف رجع لورا بآ*لم ... و هي فتحت العربيه و خرجت منها و فضلت تجري و هي بټعيط .. و هو بيجري وراها لحد ما إتكعـ*ـبلت في الضلمه وسط الشجر ف وقعت على الأرض قدامه .. 
أحمد بضحك : ده كده قمر أوي 
فضلت أيلول ټعيط و هو بيقرب عليها و بيسـ*ـحبها من رجلها لحد ما وشها بقى قدام وشه و لسه هيلمسها قالت بعياط و شحتفه : ......................................... 
أحمد بصدم#مه : ............................................... 
بعياط : أنت أخويا متلمسنيش ! حراااام ! 
أحمد بصدم#مه : أنا أخوكي ؟؟ 
كان قـ.ـطع لبسها و كانت بتتشحتف، ف قال أحمد و هو بيضحك بصوته كله : أخوكي ؟؟ عاوزه تضحكي عليا ؟؟ أنتِ عارفه كويس إني مش أخوكي يا أيلول 
قرب عليها تاني ف بدأت تز*قه و هي بتصر*خ و هي بتقول : حراااام عليك .. إعمل حساب تربية بابا ليك يا أحمد ! 
فضلت تصر*خ و هي بتحاول تبعد عنه و هو بيحاول يسيطر عليها .. لحد ما لقت شخص بيشيله من عليها 
أيلول مكنتش شايفه ده مين الشخص ده .. بس كان طويل و عريض ..  

رمى أحمد و فضل يضر*ب فيه و هو بيقول بصوت قا*سي مليان خشونة : لما تتهـ*ـجم على بنت .. تبقى حيوان مش إنسان ! 
فضل يضرب فيه لحد ما وش أحمد نز*ف .. تف عليه و راح ناحية أيلول و شالها من على الأرض و هي بتترعش و بتبص في عيونه إلي كانت سوده زي سواد الليل .. 
هو : أنتِ كويسه يا آنسه ؟ 
أيلول هزت راسها بمعنى لأ و حركت عيونها على جسمها .. و هو كان من الضلمه مش شايف إن لبسها إتقـ*ـطع .. 
لحد ما فتح عربيته و قعدها في الكرسي .. شاف إن لبسها كله كان متقـ*ـطع فعلًا .. إنكمشت في نفسها و هو قال بصوتُه الرجولي العميق : أنا ليا شقه قريبه من هنا .. هروح أجيب لك لبس و أجي 
مسكت إيده قبل ما يمشي ف إلتفت ليها و قال : مالك ؟ 
أيلول بدموع : أحمد .. خدُه معاك .. 
رد بثقه : متخفيش مش هيقدر ييجي جمبك 
أيلول حركت راسها بمعنى ماشي و إنكمشت في نفسها ف راح الشخص ده و جاب لها لبس من بيته .. 
و رجع لها تاني و حط اللبس على رجلها وقفل العربيه إلي كان إزازها فاميه .. 
لبست أيلول هدومها بتعب رهيب و هي حاسه بتكـ*ـسير في جسمها .. 
لحد ما خلصت لبس إلي كان عباره عن چاكيت إسود ريحته رجالي .. مش برفان .. لا ريحة راجل .. و بنطلون چينس كان واسع عليها .. 
خبطت على الإزاز ف عرف إنها خلصت ف فتح العربيه و قعد مكان السواقه ... 
هو بإرهاق : بيتك فين ؟ 
أيلول : في كومبوند ///// في أكتوبر 
هو بنبره عميقه : تمام .. 
ساق بيها على أقصى سُرعه و هو بيسوق پغضب مش طبيعي !! أيلول كانت خاېفه من سواقته و إيده إلي كان بيضغط بيها على الدريكسيون رغم إنها معملتلوش حاجه عشان يتعصب كده ! 
هو : أنا الظابط غريب الزُهيري .. أحمد ده هيترمي في التخشيبه و حد بكره ييجي يستلمه
بلعت ريقها و قالت : حاضر 
غريب كمل الطريق لحد ما وصل للمكان إلي قالت عليه و هي نزلت و كانت لسه هتقول شُكرًا لقيته إنطلق في لمح البصر !!! 
" في بيت صاحبة أيلول .. عُلا " بقلم : #هنا_سلامه كومنتات كتير و ريأكت حبايبي عشان أنزل كمان واحد النهارده.. 
عُلا صاحبتها : يا بنتي روحي لباباكي 
أيلول بتصميم : لا .. هروح بكره .. هو السبب في إلي حصل ده .. قولتله إن أحمد ده كلـ*ـب .. مصدقنيش ! 
أخت عُلا " رودي " : يا أيلول هيقلق عليكي .. كلميه قوليله إلي حصل حتى

انت في الصفحة 2 من 42 صفحات