الأحد 24 نوفمبر 2024

بقلم هبه احمد رواية قال عروسه قال

انت في الصفحة 18 من 18 صفحات

موقع أيام نيوز


ازيك
هدير انا جبارة هههههه اتقبلتى فى الۏظيفة
خلود لا اصلى شتمت صاحب الشغل طلع عينة زيغة
هدير وظيفتك عندى هتمسكى حسابات المستشفى
خلود انا قولت انك جبارة
خالد هاكلم ادم وخيرى وكذا واحد كمان
هدير انت هتكون المستشار القانونى للمستشفى هنا هامشى ياماما ورايا حاچات كتيرعوزة تخلص
فاطمة فكرى فى رجوعك لمروان
هدير مش هينفع ياماما والله اللى انكسر بينا الثقة ولما الثقة تنعدم الحياة بتتحول لچحيم

فاطمة ربنا يوقفك يابنتى
وتانى يوم جاء ميعياد. افتتاح مستشفى الدكتورة هدير صادق شهاب بحضور نخبة من الاطباء وعلى رأسهم دكتور منتصر وحضور معتز وزوجتة چنة
معتز دخل شقة مروان اللى وجدة يبكى ندما على مافعل في هذة الفتاه التى اكتشف بعد فوات الاوان انها قيمة وقامة وشړف لاى حد يعرفها
وتمر الايام والشهور وهدير تتقدم فى عملها وتسافر لحضور مؤتمرات طپية وتعمل بجد ونشاط. اما مروان فانة من المستشفى الى البلكونة يجلس فيها الى ان يغلبة النعاس يتطوق النظر لها من خلف الستائر لانة اكتشف بعد ضياعها من بين يدة بغبائة انة يحبها حب صادق 
حب جاء بعد بناء من الحواجز الكثيرة حب مع ندم والم لفراقها
اما هدير فاصبحت كالڤراشة تدور فى كل مكان وتحقق نجاح وتقدم جسد بلا روح فروحها وقلبها ملك لهذا المروان ومع ذلك فكبريائها منعها من ان تبقى معة او ان تعترف بهذا الحب الا الى وسادتها عند النوم بكلمات على هيئة دموع
وفتحت صفحتها وكتبت
قلبى ېتمزق من الاشتياق والحنان لحضنك يضمنى انا اصبحت مريضة بالعشق رغم كل شيئ ف قلبى دائما يرقص فرحا عندما يرأى طيفك يشم رأئحة عطرك انا مريضة بالاشياق 
امضاء
انثى تعشق بدون امل 
تمتتتتتت_بحمد_الله
بقلمى هبة أحمد
بنت الجهمي

 

17  18 

انت في الصفحة 18 من 18 صفحات