روايه عشقت كفيفه لكاتبتها رنا هادي
نادى كعازفة بيانو وانه يوجد حفل قريب وهى سوف تعزف فيه وكم اسعده هذا انها رغم ما حدث استطاعت ان تحقق حلمها وهو ان تصبح عازفه.
بينما سارة كانت لا تترك منزلها وخاصة غرفتها رغم الحاح اخويها عليها الا انها لم تستمع اليهما وظلت فى الغرفه لا تعلم انها بهكذا تعاقب نفسها على استسلامها وهى بين ذراعين مصطفى ترقص معه وكأن شيئا لم يكن ام لتهرب من صدفة لقاءه لا تصدق انه قد عاد مره اخري لا تريد ان تضعف هو من جرحها وحطم قلبها الى اشلاء والان قد عاد لا لن تسمح له بالاقتراب منها.
امير وكان لا يفعل شئ سوى العمل .. لم يكترث بكل تلك الإشاعات التى ظهرت عنه فى المجلات و الصحف بعد رقصه مع الفتاه الكفيفه .. لكنه ڠضب عندما قام مالك بتقديم استقالته وعندما جاء ليهددته بالشرط الجزائى المتواجد بالعقد .. تفاجأ بأن الاخر قد دفعه كاملا وقد اختفى تماما
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تولين التى اصبحت حزينه بعد اختفاء مالك عن الوسط بالإضافة انها علمت انه قد ترك العمل بالشركه لدى اخيها .. وقد علمت ايضا ان سارة لا تذهب إلى النادى .. لا أحد يظهر منهم غير ملك التى تذهب إلى الجامعه لكنها لا تستطيع الوصول اليها وايضا عدى ليس لديه الحق فى سؤالها لما اخوها ترك العمل فهو الآن مازال المعيد لها بالجامعه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ليشعر بعدها براحه و بالفعل قد استقال من الشركه وقد اخذ اخوته لرحلة الى اسوان بغرض تغير الجو لكن ملك ستلحق بيهم فيما بعد
فى صباح يوم جديد قى قصر الشهاوى
فكانوا جميعا جالسين ويتناولون الفطور ليصدع رنين هاتف امير الذي كان مزعجا بسبب ما حدث في اليوم السابق بسبب ترك مالك للشركه فاصبح قسم الحسابات الخاصة بالشركة الرئيسيه بدون مدير وكأن مالك ذات خبرة عاليه وهو الى الان لم يجد احد بخبرته وكفائته
ليجيب بضجر ايوا يا عدى.
عدى من الطرف الاخر