روايه احببت زوج احتي لكاتبتها امنيه
فى شهر كنت لاوم اسافر عشان شغلى فعلا سافرت ولما سافرت كنتى
اتخطبتيله انا ساعتها اټجننت لان كنت حبيتك وحفظت كل تحركاتك حاولت ابعده معرفتش روحت لباباكى وفهمته كل حاجة وكنت لازم اتجوزك عشان اعرف احميكى منه
قاسم بيبص لاقاه رهف بټعيط قاسم بيمسحلها دموعها
قاسم انتى بتعيطى ليه دلوقتى
قاسم بحبك وهفضل احميكى لاخر نفس فيا
رهف ماسكت وشه عليها لحد اما نامت خد بعضه ونزل قعد فى المكتب بوجه جامد وحزين انه هو عمره ما هيقدر ينسيها ال حصل هو معترف ان غلط معاه اوى بس كله من حبه فيها
رهف بعد ساعة قامت قعدت على السرير وقعدت تفتكر ال حصل زعلت اوى على قاسم وانها عاملت معاه كده مكنش المفروض يحصل ڠصب عنها بس اقسمت انها لازم تصلح كل ال هو عملته
قاسم وقلبه بيدق رهف اي ال انتى عاملاه فى نفسك دا
رهف كانت لابسه فستان فوق الركبة بحملات رفيعه وكانت حاطة ميكب خفيف ومسيبة شعرها وبتلف بالفستان حلو
قاسم بتوهان اووووووى
رهف قربت من قاسم وحاطت ايديها على وشه قاسومى انا اسفة بجد مش بايدى ڠصب عنى
رهف حاضنته من ضهره
رهف خلاص بقا ميبقاش قلبك اسود كده
قاسم واقف مغمض عينه وحابس نفسه
رهف بدموع قاسم طب رد عليا
قاسم اديرلها طب بتعيطى ليه
رهف عشان مش عايز ترد عليا
قاسم خلاص يا ستى مش زعلان
رهف قاسم انا بحبك اوى وشبت راحت باسته
رهف بنظرة طفولية ااااه
قاسم شالها ونايمها على السريى وقرب منها حس انها هتبتدى ترتعش بعد عنها
قاسم تحبى ابعد
رهف شدته لا يا قاسم
وطى باسها...........
بعد ساعتين
رهف نايمة على صدر قاسم وقاسم بيلعب فى شعرها ورهف حاضناه جامد
رهف قاسم
رهف عاملت اي مع زياد
قاسم بزمه اهلك دا وقته
رهف ضحكت جامد الله مش بستفسر
قاسم اعن مش وقته بس ماشى هقولك يا ستى بعد ما طلعنا على المستشفى خليت اسر يبعت رجلتى خدوه وده المخزن روقه وعلمه الادب