روايه حازم لكاتبتها اروي الشرقاوي
تبحث عن أهلها لم تشعر بنفسها فقد سقطت على الأرض قال الشخص انها زوجته ورحل بيها
قلقت جودى عليهم فذهبت للبحث عن رهف لم تجدها قلقت بشده
فذهبت للبحث عن حور أيضا لم تجدها دب القلق داخلها قامت بلإتصال بجاسم الذى كان يجلس مع مازن وريان رد عليها
جودى پخوف وزعر جاسم إلحقنى جور وورهف مش لاقياهم
إنصدم كل من مازن وريان ووقفو من أماكنهم وطلبو منه فتح مكبر الصوت
جودى حور قالت هتجيب فستان ورهف قالت هتجيب قهوه ودورت عليهم مش لاقياهم أنا خاېفه
جاسم پخوف جودى انتى فين
جودى قدام الحمامات كنت بدور على رهف
جاسم پخوف شديد إمشى من عند
جاسم بزعيق خطڤو جودى مراتى حامل مين دول ياولاد دول حفرو قبرهم بإيديهم
مازن بحزن ماما لو عرفت ھتموت فيها مصدقنا نلاقى رهف وحور مراتى خطڤوها تعالى نروح لبابا نبلغه وعمى مراد وعمى عصام وأنا معاكم فى إلى هتعملوه وإلى خطفهم قاصد إيه
جاسم بتفكير لو إلى فى دماغى هخليه يتمنى المۏت ومش هيطولو
جاسم بثقه أكيد عزت مفيش غيره
مازنطب مشكلته مع جودى ليه يخطف رهف وحور أيه واخدهم فوق البيعه الموضوع كبير
أخذهم مازن وذهبو إلى شركة والده الذى كاد أن يقع عندما علم بهذا من يريد أذيته بهذا الشكل ليقوم بخطڤ إبنته التى لم يمضى على رجوعها إليه وقت طويل
وكذالك عصام كيف سيخبر فريده هذه إبنته رجعت له ولم يكن يعلم بوجودها سوف ېقتل من فعل ذلك
جاسم بتفكير وثقه انا ماليش أعداء غيره
معتز بشكعزت طول عمره ۏسخ ويعملها بس ليه خطڤ حور ورهف مشكلته معاك
عصام بزعيق وۏجع لو هو هخليه يندم على خطفه لبنتى
مراد بهدوءطب وانتو أيه الى يخليكم تفكرو أنه عزت ولو عزت أكيد عارف هو بيلعب مع مين عزت أجبن من كده
ريان بقلق أنا مكنتش متوقع أن كل ده هيحصل أنا كنت مفكر عزت مش هيعمل كده
معتز بزعيق أتكلم علطول ياريان ومن غير ماتحور عزت الكلب إلى عملها طب أنا بنتى علاقتها أيه بكل ده
ريان بهدوءلما عرفت أن رهف بنتك وموضوع الدكتور وكل ده أتكلمت مع واحد صاحبى ظابط وهو جاى دلوقتى بس عزت السبب وهو إلى عمل كده إتفق مع الدكتور علشان ېموت بنتك ولأن الدكتور كان عنده شويه ضمير وداها الملجأ
وفى هذا الوقت أتى أحمد صديق ريان
وألقى عليهم السلام
ريان أحمد فهمهم كل حاجه براحه
أحمد لما حضرتك يامعتز باشا أخدت الصفقه زمان عزت أحواله الماليه إتهزت وبعدها حاول ېختلس فلوس من البنوك وحضرتك كشفته فقرر ينتقم منك وإتفق مع الدكتور وعمل إلى عمله وعلشان كده حب ينتقم منك تانى وخطڤ أنسه رهف أما بخصوص مدام جودى خطڤها علشان ينتقم لبنته أما أنسه حور بالتأكيد علشان مرات إبنك
معتز بحرقه الكلب هقتله
عصام پقهر وۏجع على إبنته أنا كل ده ميهمنيش أنا الى يهمنى أنه فكر يقرب من بنتى وديه غلطه هيدفع
تمنها أنا مش عارف رد فعل صافى هيبقى إيه
معتز بۏجع
على زوجته التى بالفعل سوف تتأثر هبه ممكن يجرالها حاجه طب وإنتا ياحضرت الظابط عرفت كل ده ومعرفتش أخد البنات على فين
مراد بحزن فريده هى كمان مش هتتحمل
أحمد بقلق بنحاول نعرف القوات بتبحث عنهم ومروان بيساعدهم
أخذهم عزت إلى مكان بعيد لينتقم من الجميع بكل ۏحشيه كما ډمرت حياته وإسمه وإبنته أيضا تدمرت يريد النيل منهم
وتدميرهم جميعا
كانو فى المخزن مازلو تحت تأثير المخدر ولم يفيقو فاقت رهف ووجدت نفسها مربوطه على كرسى وكذالك حور وجودى أيضا وأخذت تنظر حولها ماهذا المكان من فعل بيهم هكذا دب الړعب فى داخلها ولكن هذا ليس وقت للخوف
رهف بصوت عالى حور جودى فوقو
فاقت كل منهم وتفاجئو أيضا بوضعهم وخافو كتيرا بكت جودى
جودى پبكاءرهف إحنا فين ومين إلى عمل فينا كده أنا خاېفه
حور پخوف رهف مين الى عمل فينا كده
رهف تحاول تهدئتهم وتظهر عكس مابداخلها بلاش خوف وعياط وأكيد أهلنا مش هيسكتو جودى إهدى علشان إلى فى بطنك كله هيبقى كويس
وفى هذا الوقت دخل عزت
تفاجأت البنات بوجوده وعلمت وقتها جودى أنها المقصوده من كل هذا
عزت وعلى وجهه إبتسامة النصر أتمنى تكون الإقامه عندى عجبتكم
رهف بقرف إنتا جايبنا هنا ليه
عزت شوية حسابات ولازم أصفيها
جودى تحاول عدم أظهار ضعفها أمامه طب أنا وعارفه كرهك ليا وبقيت البنات جايبهم ليه إنتا غلط
عزت ضحك لا أنا ليا حسابات معاكم كلكم أنتى وأخدتى مكان بنتى وجاسم ډخلها السچن أما بقى رهف بنت معتز ليا حسابات مع أبوها وبخلصها وحور جات بالغلط بس كويس نحرق قلب ريان