روايه احببتك لكاتبتها شروق
انت في الصفحة 24 من 24 صفحات
انا هفضل متعلقه فوق كده كتيررر مراد ضحك وخدها ونزل وكلهم ركبو عربيتهم وراحو ع الفندق بليل كانو الشباب واقفين قدام اوض البنات وكانو متشوقين جداا انهم يشوفوهم وبعد شويه طلعت البنات الي كانو بيجهزوهم وقالو انهم جهزو يونس دخل بخطوات بطيئة ومع كل خطوه قلبو بيدق پعنف كأنو اول مره يشوفهاا واتفجأه بي رقيه كأنهاا اميره وهربانه من عالم الملكاات والاميرات بصلها بندهاش بصتلو بكسوف وقالت اي رايك قمر صح يونس ببتسامه انتي قمر اصلا من غير اي حاجه عند مراد كان دخل بسرعه علشان يشوف اميرتو الصغيره وبصلها باندهااش واعجاب وقال اي ده مليكه بقلق اييه وحشه معجبكش مراد باندهاش معجبنيش اييييه ده انا عقلي طاار مني والله مليكهلطف ونزل والشباب اتقابلو كلهم ع السلم الي هينزلو من علييه والناس بصتلهم بانبهار بجمالهم وشكلهم اللطيف هشام ودولت راحو نحيتهم وباركلهم وفجأه دخلت اخت يونس وهي بتنهج معلش ي جماعه انا عارفه اني جيت متاخر بس صدقوني انا جايه من الطياره ع هنا علطول..
ادهم مقدرتش تيجي لانها تعبت شويه. ليلي امم تمام حازم دخل عليهم وباركلهم.. يونس بضحك عقبالك يا بطل حازم ببتسامه لا يا عم انا لسه شويه ياله اشوف وشك بخيرر يونس بتسغراب رايح فين حازم ببتسامه مسافر هخليني في الشركه الي في لندن احسن لاني مش حابب هنا خالص يونس ببتسامه خلاص يا حبيبي الي يريحك اعملو حازم سلم عليهم ومشااا. والفرح تم وكل واحد اخد عروستو وسافرو يقضو شهر العسل وقضوه كلهم مع بعض وكان في منتهي الجماال والسعاده. وبعد 7سنين
كانت رقيه بتجري ورا ابنها حسين رقيه بزعيق ي ابني خد هنااا حراام عليك حسين بضحك وهو بيجري منهاا لا انتي ام شريره انا هقول لي بابا يجيب ام غيرك رقيه بعصبيه ده انا اقټلك انت وابوك يونس
حسين
حسين ما هيا الي اكلها وحش ي بابي حتي انت قولت كده لي تيته دولت قولتلها ابقي علميها يونس بصلو بصدممه ونزلو ع الارض وقالو بتعرف تجري صح حسين بضحك صح
يونس وهو بيجري ورايااااا يا بطل رقيه بصوت عالي طلقنييييييي يا يوونس طلقنيييي وبليل في فيلا يونس كان مراد وادهم معزومين عندو وكانو كلهم قاعدين ع السفره بيضحكو ومبسوطين وفجأه دخلت عليهم رقيه بنت مليكه وهي بټعيط.. مليكه بقلق في ايه يا رقيه رقيه بعياط اتفق جداااااا يونس بنرفزه بقااا كده ي ام حسين ماشي رقيه الصغننه بعياط اكتر يااا بااابي قولتلك منجيش هنا علشان حسين مش محترم.. وفجأه دخل عليهم حسين وهو حاطت ايدو في جيبو بغرور وقال خلاص اسكتي بقا قولتلك هجوزك
بقلم هاله احمد