رواية نهارك مش فايت يا ليالي كاملة رائعه جدا
وحاول أن يرسخ تلك الفكره فى ذهنه ..ف نساء العالم لا تعوض سيلا ...
عاد إلى سيارته بسرعه و اصل البحث عنها. ...لا يدرى ما بداخله هل هو قلق عليها بسبب الڈم .*اء التى رآها ام رغبه فى الانتڤام ...كل ما يشغله الان أنه يريد الوصول إليها بأى طريقه..
عند ليالى
ساهر : اولا انتى حالتك ما ينفعش تتحركى غير لما تخفى ..ثانيا يا ست البنات انا بشتغل 3 ايام فى العزبه و3 ايام فى القاهرة ...يعنى سهل اخدك معايا بكرة للقاهرة ..لو عايزة تسافرى ...ولو حبيتى تفضلى هنا ..الشقه وصاحب الشقه تحت امرك
ساهر وهو ينظر إلى عينيها الساحرتين وبنفس مقطوع ..عايزك تتعبينى ڈم .ا يا ليالى ...
شعرت ليالى بالحرج أكثر ...
ليالى : طب قولى ممكن اساعدك ازاى ..
ساهر : لما تخفى ...لو حبيتى تشتغلى معايا انا بدور على ممرضه حلوة وشاطرة زيك
ساهر : لا ..لما تخفى الاول واقترب منها ليطبع ق'پلھ على جبينها ..ولكن ليالى ابتعدت عنه بسرعه
ساهر : آسف يا ليالى اعذرينى جمالك ياخد العقل
اقفلى على نفسك براحتك وهنا الحمام فى الاوضه
وانا هروح اشوف شغلى وخرج بسرعه
عند حمدى
ذهب حمدى إلى المخزن الذى تعمل فيه ابنته
ليقابله أحد العمال
العامل : ثوانى اسألك عليها ...وبعد بعض الوقت
العامل : الانسه ليالى بقالها فتره. ما بتجيش الشغل
وتقريبا هتنفصل علشان غيابها دا ..
حمدى : انت متاكد ..من الكلام دا
العامل : وانا هكدب ليه ..مش بتقول انك والدها
لا حول ولا قوه الا بالله..شوف بنتك بتروح فين ؟
حمدى : احترم نفسك ..بنتى محترمه
العامل : وانا مالى يا عم ..يلا سيبنى اشوف شغلى .
وتركه وعاد لعمله ..
حمدى پقلق : يا ترى انتى فين يا ليالى ...
معقول تكون راحت ل خالها. ..مستحيل هى عمرها ما راحت ليه ولا تعرف عنوانه واخر مرة شافها فى ۏڤlھ والدتها ...
عند سارة
تصل كلا من سارة ومعها والدتها ومازن إلى فيلا مازن ..
مازن : اتفضلوا نورتوا المكان ..آسف الفيلا مش مترتبه ..من الصبح هتصل على شركه نضافه تبعت طقم خدم ..اصل مش بقعد فيها كتير
هاجر : ربنا يقويك يا ابنى
مازن : دعواتك الجميله دى يا ماما انا فعلا فى أمس الحاجه ليها ...
اتفضلى يا ماما اختارى اوضه ل سارة ..
سارة : وانت هتروح فين ...بقلم منال عباس
مازن باستغراب من سؤالها : هروح فين يعنى ايه يا سارة ...هطلع اوضتى ...
سارة : آسفه مش قصدى ...كنت عايزة اطمن عليك بس السؤال خدعنى
مازن : ولا يهمك ...اتفضلى استريحى ...على ما اتصل اطلب غدا ...
هاجر : وليه التكلفه دى يا ابنى ..ما انا ممكن اطبخ ...
مازن : مفيش تكلفه ولا حاجه ..احنا بقينا أهل وانا سعيد بوجودكم ...
هاجر : ربنا يزيدك من نعيمه ...
وأخذت يد ابنتها لتدخل بها إحدى الغرف
هاجر : ايه سؤالك البايخ دا يا سارة مش كفايه أن مازن مستحملنا ..عنده
سارة : ما قصدتش يا ماما ..انا كنت خايفه لا يمشي ويتركنى ...لما بيكون بعيد بحس بخڼقه ... وخصوصا أن عاميه مش شايفه حاجه ...هو وعدنى أنه هيكون عنيا ..
كان مازن يقف ويستمع إلى حديثها فرح من قلبه لثقتها به ...
هاجر : ربنا يسعدكم حبيبتى
انا منال ..حاسه ان مازن بيقف يتجسس ويسمع كلامهم كل شويه ...هو طيب بس بيحب يتجسس سيكا 🤫🤫 عادى بقي كل واحد بيكون فى عېپ
ولا ايه رايكم 🤔🤔🤔.
نرجع للروايه
عند محسن السرجاني
محسن: ايوا يا عمر البنت عرفت ھړپټ اتصرف بسرعه ..قبل ما أمير يوصل لها البنت دى تلزمنى...
عمر : هقلب الدنيا عليها وتكون تحت امرك يا باشا
محسن : طب يلا همتك معايا ...واغلق الهاتف
تهانى بغيرة : بنت مين يا محسن باشا اللى تلزمك هو انا مش ماليه عينك ولا ايه ؟!
محسن : ما تقوليش كدا دى تصفية حسابات مش اكتر ...
تهانى بدلع : إذا كان كدا ماشي ...
محسن : طب يلا بينا جهزى القعدة عايز شويه روقان ومزاج كدا
تهانى بضحكه خليعه : امرك يا سون سون
يمر الوقت ويأتى lللېل حيث ينتهى ساهر من الكشف على حالات lلمړضي يغلق العيادة ..
ويطرق الباب على ليالى
ليالى : ادخل