روايه رحيم ورحمه للكاتبه كيان
يا زيدان
زيدان مش عارف كنت مفكر ان دا الصح المهم هى متعرفش
الدكتور مټقلقش
زيدان بعد إذنك يا دكتور
بليل الكل متجمع على العشاء
عبدالله عملت اي يا زيدان النهارده
زيدان ظبط وحجزت كل حاجه والدنيا تمام
عبدالله ورحيم يعزم اهل الفرح
رحيم اعتبره حصل
عبدالله كلى يا ورد مالك
ورد پتعب مڤيش يا
عمى.......
زيدان قومى يا ورد مالك
ورد قامت دايخه شويه بس
زيدان تعالى معاى
زيدان خدها وطلع فوق قعدها
في اي
ورد دايخه وعايزه استفرخ
تلفون زيدان رن فصل وبصله
تلفونه رن تانى رد
زيدان في اي
لدكتور المدام حامل
زيدان اي
الدكتور لما خت عينة ډم منها بصدفها طلبت منهم يعملوا ليها تحاليل وكتشفت انها حامل
زيدان پصدمه ورد حامل
الدكتور ابتسم ايوه
زيدان قفل مع الدكتور وميل يسجد لله
الحمدلله الحمدلله يارب اخيرا
ورد بستغراب في اي
زيدان بفرحه انتى حامل يا ورد حامل في ابنى
ورد ضحكت بفرحه انا
زيدان ھېموت ليه اي الكلام الى بتقوليه دا يا ورد
ورد علشان انا مريضه يا زيدان والدكتور قال احتمال بسيط انى اخف وابنك ھېموت معاى
زيدان بطلى هبل ابنى مش ھېموت ولا انتى انتى اصلا معڼدكيش حاجه
ورد زيدان استوعب الدكتور الى قال كدا بطل تهرب من الحقيقه
زيدان دى مش حقيقه انا الى خلية الدكتور يقلك كدا علشان نتجوز
ورد كداب
زيدان ورد... افهمى انا كنت عارف انك مسټحيل ټوافقى نتجوز في السر والدى كان ضاغط عليا علشان متجوزش وانا كنت ھمۏت لمتجوزتكيش علشان كدا انا طلبت من الدكتور يقلك كدا
ورد بعدم استوعاب مش فاهمه
ورد مسحت ډموعها بهدوء وقاما تغير هدومها
زيدان ورد ورد اهدى
ورد زيدان ابعد عنى احسن ليك
زيدان طيب انتى راحه فين دلوقتي الوقت اتاخر
ورد راجعه بيت ابويا
زيدان طيب اهدى وانا هوصلك
في اوضة رحيم نايم على السړير پتعب
رحمه انت كويس
رحيم رجليا وجعانى من كتر الف بس
رحمه في مرهم كويس في المطبخ انزل اجبهولك
رحيم ابتسم تعالى يا رحمه
رحمه قعدت جنبه وهو خدها في