رواية زواج تحت النظر رائعه جدا وكاملة للنهاية
بينما ريم تحت فى اوضة رحيم
فجاة فى نص الليل
كان راجع اخو الصغير رحيم من الشغل ( ادهم ) و دخل اوضة رحيم زى كل يوم ينام فيها و داخل بكل تلقائية و هو بيفك زراير قمصيه ظنا منه أن مفيش حد فى الاوضة
و بيشغل النور وجد ريم نايمة زى الملائكة و كان أول مرة يشوفها بلبس بيتى و بشعرها و كانت نائمة نوم عميق هروبا من الواقع
كان راجع اخو الصغير رحيم من الشغل ( ادهم ) و دخل اوضة رحيم زى كل يوم ينام فيها و داخل بكل تلقائية و هو بيفك زراير قمصيه ظنا منه أن مفيش حد فى الاوضة
و بيشغل النور وجد ريم نايمة زى الملائكة و كان أول مرة يشوفها بلبس بيتى و بشعرها و كانت نائمة نوم عميق هروبا من الواقع
فضل يتسرق النظرات و فجأة سمع صوت حاجة وقعت على الأرض و كانت كريمة اللى وقعتها و هى ډخلة اوضتها بسرعة ( يا ترى كانت بتنيل ايه اقصد بتعمل ايه 🙂)
فضل طول الليل يفكر فى شكلها و نسى للحظات أنها تبقى مرات اخوه و استغرب ايه نايمها عندهم و لكن استغفر ربنا و نام
تانى يوم الصبح قامت ريم من النوم و مكنتش واخدة بالها و خرجت بره و لكن كان قاعد فى الصالة رحيم بس نزل يفطر مع مامته
رحيم و يعينه احمرت من الغضپ من لبسها
رحيم : انتى بتعملى هنا ايه و ايه اللى انتى لبساه ده
ريم بنعاس : فى ايه
رحيم راح شد*ها من شعرها و طلع بيها شقتهم
رحيم قفل باب الاوضة عليهم
رحيم : كنت بتعملى ايه تحت باللبس ده
ريم : أنا ماخدتش بالى و كمان أنا عملت اللى انت عايزه امبارح بتسال ليه دلوقتى
ريم : طنط هى اللى قالتى انزل معاها و انك طلبت كده
رحيم : انتى بتكدبى كمان يا ريم
ريم : و الله مش بكدب
رحيم : حلو أنا هسال ماما دلوقتى قدامك
و اتصل رحيم فى الموبيل و فتح الاسبيكر و سالها
كريمة : ابدا يا بنى أنا هقول لمراتك تبات تحت ليه يعنى
ريم : و الله يا رحيم هى اللى قالتلى
رحيم : انتى كنتى بتعملى تحت ايه
هنا كان فى صوت من موبيل ريم أن حد بعت رسالة
رحيم : افتحى الرسالة قدامى
ريم : فى ايه يا رحيم
رحيم : بقولك افتحى الزفت
فتحت ريم الرسالة كانت من رقم غريب و كانت الصد@مة ليها هى قبل رحيم
رحيم پغضب : ……