روايه حنين لكاتبتها هاجر عفيفي
انت في الصفحة 14 من 14 صفحات
أن احنا نتجمع تاني
حنين بدموع للدرجه دي بتحبني ياسليم
سليم بابتسامه واكتر من كده والله وصدقيني الايام هتثبت ليكي كل حاجه
حنين اتمني
أذكروا الله
بعد مرور شهور حنين كانت سعيده جدا فى حياتها ولأول مره تلاقي حد يحبها بجد ودايما بيحاول معاها عكس عمر كانت دايما تحاول وهو مفيش منه تضحيه خالص سليم غيرلها المعني الحقيقي للحب والاحترام وفوق كل ده بيعامل أنس كأنه ابنه هو ودايما كان بيساندها لأنها حامل جديد افرحوا بقا
بعد مرور سنتين
حنين بابتسامه بجد ياسليم فرحان أن عندك ولد
سليم فرحان علشان عندي اتنين أنس وإياد دلوقتي هما كل حياتي
حنين بزعل طفولى نعم يابيه طب وانا
سليم بغمزه انتي الخير والبركه ياباشا ده انتي واخده قلبي لوحدك يامفتريه
حنين ضحكت وقالت بتعرف تثبتني
سليم طبعا يابنتي ده انا خبره
حنين پصدمه نعمممم خبره منين بالظبط
حنين بحسب
سليم طيب ياختي قومي شوفى انس علشان تقريبا قتل اياد والاتنين ساكتين وانا مبطمنش لسكوتهم
حنين قامت تجرى وقالت اكيد عيالي وعرفاهم
سليم ضحك على منظرها بشده وقال مجنونه
تمت