رواية بنت المنياوي بقلم ماهي احمد
هشام : انا لازم احضر المزاد ده انت فاهم 😡😡
عمر : طبعا فاهم
يوم المزاد
( هنبدأ المزاد العلني )
عشر الاف دولار والله تستاهل ٥٠ الف دولار
هشام : مليون دولار
بنت المنياوي 💞
الحلقه الاخيره
بقلمي مآآهي آآحمد
الروايه دي حقيقيه وممكن ده السبب الرئيسي اللي خلاني اخلصها بسرعه وبقت من ١١ جزء بس .. انا مزجت ما بين الحقيقه والخيال وفي الاخر هكتب اي الحقيقه واي الخيال في اول كومنت عندي
عايزه اقول حاجه واحده لهشام او انا حتي معرفش اسمك ايه وانت عملتلي بلوك من كل حته بعد ما عرفت اخر حكايتك ومش عارفه اوصل لحضرتك تاني .. بس عايزه اقولك انت خليت نفسيتي زي الزفت لدرجه اني فقدت الشغف بالكتابه وعلي فكره انا مش كملت عشان الفلوس اللي بعتهالي وبس لاء خالص انا مؤمنه ان حكايتك جديده ومختلفه والمميز فيها انها حقيقيه بس لو رجع بيا الوقت كنت هقول يلعن اليوم اللي رديت علي حضرتك فيه
ومن كتر الضوء صحيت
نورسين : احنا بقالنا كتير اوي ياهشام ماشيين احنا هنروح علي فين
هشام : هاروح اجيبلك اي حاجه تلبسيها بدل ما انتي ماشيه بالمنظر ده
نورسين : وبعد ماتجيبلي حاجه البسها ناوي تروح بيا علي فين
هشام : مش شغلك
هشام نزل وقف العربيه علي جنب ونزل نورسين وشدها من دراعها
نورسين : هشام بالراحه سيب ايدي هتتخلع في ايدك حرام عليك
هشام مكانش سامع كلام نورسين اصلا وكان بيجرها لحد ما دخل محل الهدوم هو كان محل عادي جدا مش في موول ولا حاجه
نورسين : ( بزعيق) انت مالك هو كان حد اشتكالك
هشام بص لنورسين باستغراب
اللي هو انتي بتقولي ايه
صاحب المحل : انا اسف يافندم تؤمرى بأيه
نورسين بصت لهشام ونزلت ايدها منه بالعافيه
نورسين : عايزه اي دريس
صاحب المحل : اتفضلي يافندم من هنا
نورسين راحت بسرعه علي الهدوم راحت ماجابتش دريس ولبست بنطلون وتي شيرت
نورسين : انا كده تمام
هشام : شوفلنا اي حاجه تلبسها في رجلها
صاحب المحل : والله يافندم انا بتاع هدوم وبس
نورسين : سيبني بقي سيبني انت بتشد بهيمه وراك
هشام مكانش مهتم بكلامها ولا حتي بيبصلها
نورسين في حاجه دخلت في رجلها
نورسين : أه .. اه رجلي دخل في رجلي ازازه اصبر
هشام فكرها بتقول كده عشان يسيب ايدها ومهتمش ومابصش حتي وراه
نورسين الازازه بقت تغرس في رجلها اكتر وهي ماشيه بيها والد,م بقي في كل خطوه بتمشي عليها
واخيرا وصلوا للعربيه هشام فتح الباب وزقها جوه العربيه
نورسين : ( بعياط ) اه مش قادره حرام عليك
هشام شافها كده واول ما شافها كان لسه هيجرى يشوفها مالها مره واحده في حاجه منعته وبصلها من فوق لتحت وكمل سواقه
نورسين : ( بتنهيده ) جابت المناديل وبقت تحاول توقف الد,م اللي نازل بس الد,م مكانش بيقف وكانت كل ما تحاول انها تشيل الازازه الازازه كانت بتوجعها اكتر ومكانتش قادره تشيلها وبقت بتصوت كل ما تلمس الازازه
هشام اتعصب وراح مفرمل وقف العربيه مره واحده راحت نورسين راسها جات في التابلوه وهشام نزل تاني من العربيه وفتح الباب بتاع نورسين
نورسين : ( بخو.ف ) اي هتعمل اي
هشام وطى ومسك كعب رجليها وشد رجليها ناحيته
نورسين : براحه .. براحه والله بتوجع اوي بالراحه
هشام بصلها كده
هشام : ماتقلقيش هطلعها بالراحه
بس ما تشديش رجلك
نورسين : حاضر مش هشد رجلي
هشام بقي ماسك كعب رجلها وبقي يطلع الازازه بالراحه جدا
نورسين : اه .. اه .. والله مش قادره بتوجع اوي
هشام : خلاص اخر حته
واخيرا هشام طلع الازازه من رجل نورسين ورماها بعيد وجاب المناديل وبقي يمسحلها الد,م اللي نازل منها
نورسين بصتله وهو كان بيبص لرجلها وبقت تبصله وتبتسم وحطت في بالها انه ممكن يكون في يوم لسه بيخاف عليها