السبت 16 نوفمبر 2024

رواية قض`ية خلع رائعه

انت في الصفحة 21 من 26 صفحات

موقع أيام نيوز

 واحدة = ريهام مش وقته الكلام دا ” سيبتها ودخلت الأوضة البس هدومي ولما خرجت كانت حماتي بعتتلي العنوان، نزلت بسرعة وروحت على المستشفى لقيت حماتي واقفة مستنياني على الباب، دخلنا وانا بحاول امسك نفسي، حاسس بجسمي بيترعش لكن بقاوم عشان ابان ثابت وحماتي متحسش ب حاجة، دخلنا وسألت لو سمحتي،

عايز اعرف اوضة حسام الهواري رقم كام = ثواني ” بدأت تدور وبعد ثواني ردت عليا مفيش حد هنا اسمه حسام الهواري ” ب استغراب ” يعني ايه، هما قالولي انه موجود هنا، بعد اذنك ممكن تشوفي تاني ” ثواني وردت عليا نفس الرد صدقني يا فندم مش موجود = ازاي، انا بقولك انه جه امبارح بليل في حادثة عربية

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

بليل امبارح، مفيش حد جه في حادثة عربية بليل غير واحدة ست = ست! ” بصيت على حماتي اللي اتكلمت وردت هي طب يابنتي هي الست دي اسمها ايه = ثواني كدا ” باصص في الارض ومغمض عنيا خايف من اللي هسمعه بس سمعت اسمها نادية رأفت مصطفى ” حماتي صرخت بنتي!!!! ” انا واقف مش حاسس بالدنيا، حاسس دماغي بتلف، كل اللي حصل بيتعاد تاني قصاد عيني فلاش باك حاااسب يا حساااام ” في اللحظة دي نادية شدت حسام وبقت هي اللي واقفة قدام العربية، حاولت اتفداها لكن خبطتها ب جنب العربية وجريت وانا باصص في المراية على حسام وهو بيجري يلحقها، بصيت على الطريق وجريت بأقصى سرعة على البيت ” ” مكنش ينفع مردش كل الحاجات الحلوة اللي عملها معايا حسام، انا اللي وقفت قدام العربية، اترميت على الارض مكنتش حاسة بأي حاجة، آخر حاجة شوفتها هي كانت حسام وهو بيحاول يفوقني وعنيه بتدمع، كل حاجة جت قدامي وانا غايبة عن الوعي من اول ما وائل اتقدملي لحد الخطوبة وبعدها..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 الجواز ولما اكتشفت انه شخص مش طبيعي و…..، انا سامعة ناس بتتكلم بس الصوت بعيد وكل مرة بيبعد أكتر لحد ما عرفت اسمع بيقولو ايه، ودي كانت اخر حاجة سمعتها نبضهاااا وقف، هاتي الجهاز بسرعة!! الست اللي عملت الحادثة اسمها نادية رأفت مصطفى ” حماتي صرخت بنتي!!! ” حاولت اتمالك نفسي لإني كنت على حافة الانهيار هي في أوضة كام لو سمحتي = لا هي….، هي في العناية المركزة دلوقتي طب هي العناية الدور الكام = الرابع، الأسانسير على اليمين من هنا ” جريت بسرعة وطلبت الاسانسير بس اتأخر، طلبت من حماتي انها تفضل هنا وتطلع بالاسانسير وانا كملت جري على السلم لحد ما وصلت الدور الرابع، وقفت قدام باب الأوضة بتاعتها لان طبعا مينفعش ادخل جوا، لما سألت الدكتور عن حالتها قالي لا هي حاليا احسن بكتير = لما هي احسن ليه بتحطوها في العناية المركزة عشان هي لسة محتاجة متابعة، يا استاذ دي كانت بتموت = طب هي هتفوق امتا ادعيلها، بس هو حضرتك تقربلها ايه = انا…، انا جوزها ” ضحك ورد عليا ” هي مدام نادية متجوزة اتنين ولا ايه = انت بتقول ايه، اتنين ازاي يعني هو مش أستاذ حسام جوزها برضو = حسام!!، هو حسام هنا اه كان هنا بس نزل للحسابات ” اتوترت واستأذنت من حماتي أني هعمل مكالمة وهرجع تاني ولكن في الحقيقة انا كنت همشي ومش راجع، بس وانا بلف عشان امشي شوفته، وقفت في مكاني لحد ما قرب مني وقال

20  21  22 

انت في الصفحة 21 من 26 صفحات