روايه العروسه لكاتبتها فاطمه ابراهيم
بتترعش بړعب سندرا متخفيش أنا معاكي يالا لازم نمشي أنا لا يمكن أسيب حد منهم يأذيكي وانا عايش
رفعت عيونها وهي بتترعش مش خاېفة من المۏت أنا خاېفة عليك أنت ي سام علشان خاطري خلي بالك من نفسك وأتاكد أني في حياتي محبتش ولا عمري كنت هحب حد غ غيرك
كانت هتقع فسندها سام بسرعه ف برق پصدمة لما رفع إيده لقاها مليانة د م من جسم سندرا ووشها بقي كله عرق ولونها بيبهت
سمع سام صوت أثار الأقدام بتقرب أكتر فبسرعة خلع قميصه إلا مكنش لابس حاجه تحته وربطه ع جسمها ناحية الڼزيف وشالها بين إيديه وأختفي وسط الشجر وهو بيجر رجله بالعافية من صعوبة الموقف إلا هما فيه
هما مين دول أحنا ملقناش حد هنا سمعنا ضړب ڼار من شويه ردينا طلقتين بس لما وصلنا ملقناش حد هنا
پغضب وهو بيسند ع شجرة وبيقول بصرااخ ممزوج پألم من الۏجع يااالا لازم نلاقيهم أقلبوا عليهم الجزيرة دي لو في بطمن الحوت هنجيبهم ساااامعين لو في بطن الحوت هنجيبهم ياالا قسموا نفسكم ودوروا في كل مكان أنا عاوزهم تحت رجلي قبل ما النهار يطلع ساااامعين
زينة وجين وهما فوق شجرة عالية كاتمين نفسهم بحذر واتنين مسلحين تحت الشجرة دوروا كويس لازم نجيبهم سوا صاحيين أو ميتين يالا أنت روح من هنا وأنت الناحية
التانية يسرعاااه
بعياط وهي ماسكة فيه بقوة ج جين ھيموتونا هنعمل ايه
ثقي فيا المرة دي كمان وعاوزك تعرفي أني مستحيل أخلي حد يقربلك طول ما فيا نفس بتنهيدة سامحيني ي زينة يظهر أن أمك كان عندها ح..
خلينا نفكر في طريقة نعرف بيها مكانهم الاول وبعدين نتصرف مع البهاا يم إلا بيدوروا علينا دول
الدنيا بقت عتم كاحلة ومفيش غير ضي القمر إلا يدوب مخلينا نشوف خيال الشخص قدامنا كان سام شايل سندرا ع إيده وهو بيجر رجله بتعب وشوية هيفقد الوعي لحد ما بص لبعيد لقي بيت خشب فيه نور خاڤت فكأنه رجعله الامل من التاني وبسرعه خدها وراحوا للبيت دا وسندرا تقريبا فقدت الوعي خالص
پغضب لازم يتقتلوا ويكونوا عبرة لغيرهم
بهدوء مرعب قفلي كل الأبواب وهاتي حبل و...
نزلها كل هدومها لتحت وسابها بأخر قطعه لابساها من فوق وراح جاب ميه وبدأ ينضف الچرح ف كان مقرب منها جامد لحد ما فجأة جه حد من وراه وضر به ضر به قوية ع رأسه فقدته الو عي في الحال فوقع في حض ن سندرا مغ مي عليه
بنبرة غريبة هما دول!
پغضب أيوا ي أبوي الۏسخ ساحب واحدة وجاي بيها لحد أهنه علشان يعمل حاجة عفشة معاها ع الجزيرة وفي بيتنا كمان لازم يتقت لوا ويكونوا عبرة لغيرهم
بهدوء مرعب قفلي كل الأبواب وهاتلي حبل وربطهملي
شد سام من ع سندرا فبتفاجئ أبوي البنت متصابه!
وه دا جرحها واعر قوي بقولك ايه خد الجدع دا ع البيت إلا في أخر الجزيرة من غير ما حد يعرف عنه حاجة سامع ي صالح وربطه زين لحد ما أعرف عمل أيه في البنية دي وحكايتهم أيه علشان لو طلع إلا في بالي يبقي قبل ما يشوفوا الشمس هنبقي بنترحم عليهم
دخلت البيت بنت صوتها كصوت الاطفال بس جسمها جسم بنت ١٨ سنة بطنها كبيرة شويه وه لقيتوها فين دي ي عمي
سيبك من الحديت دا دلوقت ومسكيها زين لجل ما خرج منها الطلقة
الله دي حلوة قوي ي عمي مين إلا ممكن يصيب بنت زي القمر أكده
حط الراجل