الأربعاء 27 نوفمبر 2024

روايه عشق واڼتقام لكاتبتها ايه محمد

انت في الصفحة 49 من 58 صفحات

موقع أيام نيوز


فجذبتها ودفشتها علي راسه ليفقد الوعي 
بالخارج تفاجئ عدي بالديناصور يقف امامه 
عدي بصوتا منخفض سيف انت ما خرجتش تاج ليه 
سيف في حاجه غلط يا عدي 
عدي باستغراب حاجه ايه دا وقته خرج تاج من هنا 
صوتا ما جعل الجميع پصدمه حقيقه صډمه كبييييييره 
الديناصور صح في حاجه غلط او ارتكبتوا غلطه هتدفعوا تمنها غالي اووي 

عدي پصدمه طارق 
طارق مفاجئه صح 
سيف بدهشه انت الطرف التالت 
طارق وهو يشدد من ضغطه بالسکين علي رقبه نورسين التي صړخت الما ياااه كنت مفكركم اذكي من كدا بس للاسف الالقاب دي متستحقهاش 
كانت الصدمه كبيره لعدي فهو ابن خاله 
جعلته الصدمه كفيف لا يري معشوقته التي بيده 
سيف انا مش مصدق انت ياطارق طب ليييه 
طارق بعل شديد ليه دي انا الا اقولها مش انت طول عمركم متفوقين اخدتوا المرتبه الا انتو فيها دي وانا استحقها اكتر منكم ومش بس كدا انت اخدت البنت الوحيده الا حبيتها 
سيف پصدمه جاسمين 
طارقانا عرضت عليها الجواز
قبلك وهي رفضتني واختارتك انت بس انا اخدت حقي كامل واخدته صح لما سبتك الاول تتعلق بيها وتحبها وبعدين اخلص عليها عشان تتوجع وتدوق ۏجع القلب شكله عامل اذي كنت سعيد وانا شايفك بتتالم 
كان عدي وسيف في حاله لا يرثي لها 
خرجت تاج فسمعت ما يقول فبكت اما نورسين فحاولت ان تنفذ من ذلك السکين الحاد علي رقبتها ولكنها فشلت 
سيف پصدمه انت الا قټلتها 
طارق بابتسامه شريره لسه واخد بالك ان انا الا قټلتها بس عندك حق اصل سبكت الحوار صح اعداء ليك والحكايه خلصت 
عدي يااه كل الحقد دا جواك انا مش قادر اصدق 
طارق استنا انت دورك لسه مجاش بصراحه انت مميز عندي اوي عشان كدا محبتش اقټلها غير ادامك 
نظر لها عدي ثم وجهه نظره اليه وقال بلا مباله متفرقش عندي
نظرت له نورسين پصدمه فاكمل سيف بصړاخ طارق سبها احسنلك وسلم نفسك 
طارق هههههه انت فاكر اني ظهرتلكم نفسي عشان اسلم نفسي 
دا عمل بطولي اني اظهرت هويتي ليكم مع ان الحلوه تعبت هي والعميد عشان تعرف مين الطرف التالت وكان يشير الي وجه نورسين
نظر له عدي بدهشه فاكمل هو بسخريه ايوا المدام مش خاينه ذي مانت فاكر هههههه دي خطتي التانيه اني انهي علاقتك بس للاسف حاولت بالهزار ابعدك عن فكره الارتباط بس فشلت 
لحد ما جتلي الفرصه لحد عندي لما عرفت ان الفلاشه الا فيها مكان احمد سليم اقصد صلاح ايوب 
تعجب عدي فاسمها نورسين احمد سليم فحقا هو والدها 
طارق احمد سليم هو نفسه صلاح ايوب اكبر تاجر مخډرات واسلحه دا الا الكل عارفه محدش يعرف اني شريكه في كل حاجه 
استغليت حبيبتك عشان ادمرك لانها هتكون الضربه القاضيه ليك
عدي پصدمه والم سبها ياطارق ارجوك 
ضحك طارق بصوتا مقزاز وقال النمر بيترجاني حلو اوي بس تعرف اني مكنتش متخيل انها بذكاء دا قدرت تخدعنا انها بتكرهك 
وفضلت تمثل علينا عشان تعرف انا مين 
انا كنت متخقي بقناع حتي لما ظهرت ليها اول مره بالمستشفي الا شغاله فيها طلبت منها تساعدني مقابل مبلغ محترم بس رفضت وكانت هتعملي مشاكل بس لما شافت السلاح متصوب عليك وانت بتستانها بره المستشفي اترجعت في كلامها وقبلت انها تساعديني 
ثم نظر لنورسين التي تزرف الډماء الحارقه واكمل صعبتي عليا والله تصدقي 
كان عدي في حاله من الصدمه مما يسمع وتذكر ان في ذلك اليوم كانت نورسين متوتره وخائفه للغايه 
نظر عدي الي نورسين نظره تحمل لها الاسف الشديد.
فتكمل طارق قائلاايه يانمر مالك احنا لسه في الاول اجمد
الحلوه وفقت تساعديني بس لما عرفت ان حضرتك مش هتتأذي او ذي مانا فهمتها 
لكن لما شافت انك انفصلت عن شغلك والموضوع كبر هددتني انها هتتكلم وهتقول كل حاجه 
وقتها هددتها باخوها وباني هقتله وفعلا سمعت الكلام وسكتت بس كان ايه الا انها ممكن تتكلم عشان كدا انا طلعت بحجه ابويا والجواز واقعدت في قصرك ارقبها الصراحه كانت هتتجنن وتعرف ان بعرف اخبارها منين مكنتش تعرف ان المچرم دا يبقا انا 
سيف پغضب انا معرفش انك بالقذاره دي
طارق القذراه دي خاليها ليك لما ټخطف حاجه مش ملكك 
كانت تاج تستمع لما يقال
سيف بصوتا كالرعد جاسمين كانت ملكي لوحدي فاهم انت محبتهاش الا بيحب مش بيأذي 
طارق هههه مش بيأذي بس نورسين قټلت عدي 
الحقيقه انا كنت متلهف اقټلها بنفسي واستانيت الفرصه دي لكن الغبي صلاح اكتشف انها بنته وان استحاله ېموتها 
الهانم بقا الا اكتشفته 
وضغط علي رقبتها بالسکين بقوه فجرحت وصړخت بقوه 
بكت تاج لرؤيه صديقتها هكذا فتخبأت بظهر زوجها واخذت تنظر لها بحزن
صړخ عدي به قائلا سبها ياطارق احسنالك 
طارق معلش ياصاحبي بالاول كدا بس هي خانتنا لما اتفقت مع العميد انها توقع ابوها فرسمت الدور صح انها بتكرهك لانك هتتجوز عليها وابتدت تلين عقل الزفت صلاح الا غرقنا لا وكمان لما عرفت ان صلاح ايوب بيخطط لقټلك مثلت القسۏه صح وقالت انها عايزه تخلص عليك حسبتها صح يعني قناص محترف
 

48  49  50 

انت في الصفحة 49 من 58 صفحات