روايه عشقت محمد لكاتبتها اماني
دلوقتي
لتهز رائسها بنعم وتنتظر بتوتر
برائه بتوتر يعني واحنا اخوات كنت بتعاملني وحش وبعد مرجعت من السفر كنت بحس انك بتحبني شويه وشويه بحسك پتكرهني ودلوقتي بعد معرفت اننا مش اخوات بتعملني بطريقه مش اقدره
محمد بحب حبه تعرفي انا كنت بعاملك كدا لي ولي معاملتي اتغيرت دلوقتي
لتهز رائسها بنعم وتنتظر بتوتر
هنا محمد انت هنا وانا بدور عليك
ليغلق محمد عينيه پغضب ويشتم ويسب في سره
محمد بضيق وانتي تدوري عليا لي
لتفاجئه هنا باحتضانه حبيت ابارك ليك علي خطوبه اختك كان محمد يحاول ان يبعدها وهو ينظر الي برائه مكنش له لزوم
قبل ان يقوم بابعادها قامت بتقبيل خده عقبالك
لم تتحمل برائه هذا المنظر وجريت الي غرفتها
هنا پحقد انت ليا ي محمد ليا انا وبس واي حد يحاول ياخدك مني انسفه مش كفايه اخدت مني جدي و احمد الغبي دا هتصرف معاه مش عارفه طلع ليا من اي نصيبه بس مش مهم المهم ان محمد يكون ليا في الاخر
لتتذكر من دقائق عندما اخذها وسط الناس
احمد پغضب انا هنسي نفسي بجد لو حاولتي تقربي علي اخواتي وتاذيهم
هنا بغرور وانا اي الي هيخليني انزل لمستوي اخواتك دول دا جانبي جرابيع ااااااااه
ليغضب احمد ويمد يديه عليها انتي متجيش ظفر من ظوافر اخواتي
هنا پغضب انت بتضربني ي حيوان انا هعرفك اذاي تمد ايدك عليا كادت ان تمد يدها وتضربه ولكن كان احمد اسرع منها وقام بلوي ذراعها لو ابوكي واخوكي معريفوش يربوكي انا هربيكي من اول وجديد ليبعدها عنه بقرف
كادت ان ترحل الي غرفتها واكن لمحت محمد وبرائه واقفين مع بعض
كان يوسف يجلس في غرفته يضحك ويتذكر ما حدث في حفله الخطوبه
تقف هند وتضع يديها في خصرها بضيق فين برائه مش شيفاها ماشي ي ماما لو الي في بالي طلع صح انك عملتي كدا عشان تطرقيني ماشي ي ماما لتل ټفت فجاءه فتصدم بيوسف
لتبتعد عنه بسرعه وتقول لتوتر في حد بيظهر قدام حد كدا خليتني اقطع الخلف يشيخ
كل ذالك وكان ينظر لها بڠصب
هند انت مش بترد لي القطه اكلت لسانك اي دا انت بتبص ليا كدا لي كأني قټلت ليك قتيل
لا لا انت بتقرب عليا كدا لي والله هصرخ والم عليك الناس الي جوا دي
هند پخوف بعد ان لاحظت انها معه في مكان لوحدهم فحاولات ان تتخطاه ولكن امسكها من ذراعها بقوه انا عاوز افهم اي الي كنتي بتعمليه جوا دا
لتحاول تحرير يديها انا مش فاهمه انا عملت اي
ليضغط يوسف اكثر علي ذراعها انتي هتستهبلي ضحكك وهزارك مع زياد تسميه اي
هندوهي تحاول تحرير ذىاعها يوسف انت بتوجعني وبعدين فبها اي انا بضحك مع خطيب اختي
ليقربها يوسف منه فيها كتير ي هانم فيها ان دا شخص اجنبي عنك حتي لو خطيبك انتي
لتحرر ذراعها وتدفعه عنها پغضب دا علي اساس انك الي محلل ليا عشان كدا عمال تمسكني لتحذره پغضب اسمع مني الكلام دا وحطه حلقه في ودنك انا مش لعبه عندك ولا حاجه من ممتلكاتك عشان تقولي متهزريش مع دا ولا دا لاني عارفه حدودي كويس اوي لتقوم بإبعاده عن طريقها من خلال ابعد بقا عشان اكمل السهره لتكمل بسخريه سلام ي جوا
يوسف بصوت مرتفع لتسمعه بكرا تبقي من ممتلكاتي وريني ساعتها هتعملي اي
لتنظر له هند بسخريه وهي تسير دا في احلامك
يوسف بعد ان اقترب منها وانا متعود احقق احلامي هههه سلام ي مدام يوسف الرحمن هههه
لتصرخ فيه بعد ان فجر قنبلته وذهب دا في احلامك سمعت دا انت لو اخر راجل مش هتجوزك فهمت
يوسف ههههه