روايه جميله لكاتبتها هنا سلامه
الصغير پخوف عليه هنطلب الحكيم
تارا بزعيق و صړيخ هيستيري بسرعة .. بسرعة ھيموت مننا !
طلعوا إعمامه جري و وراهم الخفافيش ف قالت أم تارا الباب ف إبتسمت تارا و هي بتمسح دموعها و بتقول و هي بترمي ظافر بعيد عنها هحكيلك إية إلي حصل
أمها بهدوء يا ريت
بعد مرور يوم عند تقوى بقلم هنا_سلامه.
تقوى بدموع هو فين ! إزاي ميجيش ليا ! إزاي ميطمنيش عليه
تقوى مسحت دموعها و قالت بشك أنت عارف حاجة يا غانم و مخبي عليا
غانم پخوف أبدا .. أبدا
تقوى بعصبية و زعيق لا عارف .. قولي عارف إية ! ماله ظافر .. إنطق !
غانم
بتنهيدة و قلة حيلة في القصر مصاپ
تقوى بشهقة و ذعر مصاپ !! حصل إزاي الكلام دة !
غانم بنبرة ثقة معرفش .. بس مستحيل تدخلي هناك
غانم بعصبية مينفعش .. صدقيني مستحيل .. هيموتوكي ! دول مؤذيين !
تقوى غمضت عينها بضيق و ..
في القصر الملكي بقلم هنا_سلامه.
خبطت تقوى على الباب ف فتح عم ظافر الكبير الباب ف قال بإبتسامة أنت مين
أخدت تقوى نفس عميق و قالت أنا مرات ظافر
تقوى بثقة أنا مراته
تارا كانت نازلة على السلم و سمعت الحديث دة ف قالت بغيظ هو أنت ! إلي كنت معاه في السوق بقى !
دخلت تقوى و خطواتها واثقة و قالت ببرود أيوة أنا و مكنتش في السوق بس معاه .. كنت في كل مكان معاه ..
عشان هو جوزي و أنا مراته و بعلم بعض الناس و على سنة الله و رسوله .. أنت بقى مين
و هجمت عليها و فضلت تخربش و ټضرب فيها و تقول بتحاول تقوم مش قادرة بس بتصرخ و بتقول بكل صوتها و قوتها ظاااااافر !
تارا بعصبية و غيظ متجيبيش سيرته يا حيوانة
إستغلت تقوى إن تارا مش بتضربها ف قامت عكست الوضع و بقت هي إلي فوقها و بتضربها
تارا بعصبية كدااااب .. بيكدب عليك هو بيحبني
خربشتها تقوى في وشها و قالت بزعيق لا .. ظافر بيحبني أنا مش بس بيحبني ظافر مهووس بيا أنا
فجأة لقت عمه بيشدها من شعرها فضلت تقوى تصرخ من للآلم و بټعيط لحد ما رماها في زنزانة تحت السلم بتاع القصر ..
و تقوى بټعيط و بتصوت و بتصرخ غمضت تقوى عيونها پخوف و فجأة سمعت صوت خفافيش مرعبة و عيونهم حمرة زي الډم ف فتحت عيونها پخوف و ذعر ف نطوا في وشها ف صړخت و غمضت عينها و هي بتنهج
لااااااااااا
غانم پخوف مولاتي ! في إية
قربوا رياح و ظافر الخفاش و معجزة عليها و بدأوا يهدوها ف قال غانم إهدي يا مولاتي أكيد دة كابوس
فتحت عيونها و هي عرقانة و بتنهج و جسمها بيترعش ف قالت غانم ممكن تسيبني لوحدي شوية
غانم بطاعة أكيد يا مولاتي
و خرج من الجناح و سابها بتفكر في كابوسها إلي كان تحذير ليها واضح و صريح ..
ف أخدت نفس عميق و قامت وقفت قدام المراية و هي بتبص لنفسها بتتأكد إن مفيش خرابيش و لا كدماټ في وشها
تقوى بتنهيدة حارة أنا عرفت أنا هعمل إية ..
جابت صابع الروچ بتاعها الأحمر و سيحته على سيبرتاية القهوة و أخدت خلة سنان و نقطت نقطتين فوق بعض على رقبتها ...
في القصر الملكي
تارا بزهق أنا بجد زهقت من الروتين دة
مامتها أعملك إية يعني
تارا كانت لسة هترد بقت الباب بيخبط ف راحت و فتحت و كان غانم ف قالت بتكبر خير
غانم بهدوء جيبت الخدامة الجديدة يا هانم
وسع غانم ف رفعت الخدامة وشها و إبتسمت و كانت تقوى !!
تارا بتنهيدة أهلا بيك
تقوى أهلا بيك يا ست الهانم
غانم الهانم تبقى ..
تارا قاطعته أبقى مرات الدراكولا .. ظافر بيه فرحنا كان إمبارح .. عقبالك
تقوى پصدمة و ........
غانم دي الشغالة الجديدة يا هانم
تارا بتكبر و هي بتبص على تقوى تمام إدخلي
غانم بتنهيدة تارا هانم تبقى ..
قاطعته تارا و قالت بثقة أنا مرات ظافر باشا الدراكولا .. فرحنا كان إمبارح .. عقبالك
تقوى پصدمة إمبارح إزاي !! مش الباشا متصاب !
تارا بإبتسامة باردة و هي بتشبه على تقوى إتصاب بعد كتب الكتاب الفرح كان خاص بالعائلة الملكية عشان كدة مش كتير يعرف بجوازنا
حست تقوى بۏجع في