رواية مطلوب عانس لكاتبتها حنان حسن
..وبدءويصعد السلالم
دون ان يراني
وقلت في نفسي.. انه اتي بعدما
اتصلوا به
واخبروة بانهم نجحوا في استدراج عبد القادر
واكيد جاي يشاركهم في التخلص منه
بعدما اخذوا منه ثروتة
وفضلت اتتبعة
من ساعة ما دخل المنزل
لاري اين يحتجزون
عبد القادر
واثناء وانا ماشية وراه لقيتة
دخل غرفة بجانب الغرفة التي بها ست الكل
للكاتبة حنان حسن
وكان معه رجل اخر
وكان واضح
بان ذلك الرجل شريكا له في الاجرام
فقد كان يتحدث
ثابت معه
في كل شيئ دون حرج
فا اقتربت من الغرفة لاعرف
ان كان عبد القادر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعندما اقتربت من
الباب
سمعت المخطط الذي اعده ثابت لعبد القادر
حيث اخذ يشرح ثابت لذلك الرجل
قال...اعمل ايه بس كان لازم اتعامل
بالطريقة دي مع
ست الكل
وكان لازم احبسها
لانها غبية
ومش عايزة تفهم
وغبائها ده ممكن يبوظ التخطيط كلة
فسالة الرجل
قال..بس بصراحة ست الكل عندها حق
لان انت لو تركت البت وعبد القادر احياء
ممكن يشهروا بينا ويفضحونا
بعد ما يستعيدها هي
وابنه
رد ثابت موضحا
وهو يقول
انا كان لازم افهم
عبد القادر
اني موافق علي الاتفاق
ل
للكاتبة حنان حسن
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبعد كده
مكنش هيخرج من هنا
لا هو ولا البت
الي جوه
ثم اضاف قائلا..
ياجماعة لازم نفضل نتعامل معاه
بالسياسة
ونطمنة علي البت
ام ابنه
لغاية لما المحاميان والشهود
يشهدوا بانه باع وتنازل
لينا
علي امواله بكامل ارادتة.
وبعدها... هدبرله هو والبت مۏتة
مش هتخلي البوليس يقدر يتعرف علي جثثهم
رد الرجل متسائلا
قال... ايه
ناوي تستخدم القنبلة
الي استخدمناها في العملية اياها
رد ثابت قائلا
بعد الاتفاق ما يتم احنا كلنا هنخرج
ونترك عبد القادر هو والبت
وهنقفل عليهم...
وطبعا هو هيحاول يفتح الباب
عشان يخرج
هو والبت
وساعتها انا هاكون مجهز القنبلة
و هاثبتها علي وضع الاحتكاك
وبمجرد ما حد منهم
يحاول يخرج من باب الشقة
او ېلمس الاوكره
هيلاقي
القنبلة قد اڼفجرت
لان بمجرد لمس باب الشقة
القنبلة ھتنفجر
رد الرجل قائلا
طيب ما تفهم ست الكل
علي نيتك دي عشان
تريحها
رد ثابت قائلا
لا مش هفهمها حاجة دلوقتي
لان جنانها ده ممكن يبوظلي الدنيا
رد الرجل قائلا
لكن بردوا لازم تطيب خاطر ست الكل
قبل ما الاتفاق ينعقد
للكاتبة حنان حسن
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عشان هتوقع علي العقد
وافق ثابت علي اقتراح ذلك الرجل
وخرج معه ودخل للغرفة المجاورة
وهي التي بها ست الكل
واخذ يطيب خاطرها
ويقول...
متزعليش يا ست الكل
انا عارف انك عايزة
ټنتقمي منه هو والبت الشمال
الي راح اتجوزها عليكي
لكن انا عايزك تصبري
لبعد الاتفاق
وانا هخليكي تشوفي حقك وهو راجعلك
ردت ست الكل
قائلة...
خلاص يبقي بعد الاتفاق ما يتم
لازم تخليني اخلص علي الاتنين بايدي
واوعدني كمان اني هخلص منهم الليلة
بعد ما تمضوا الاتفاق
قال..حاضر الي انتي عايزاه انا هعملة
بس اجهزي دلوقتي
عشان تيجي تمضي علي العقود معايا
استمعت لحديث ثابت مع شقيقتة ست الكل...
وتعجبت من حديث ثابت
لانه لم ياتي بسيرة عن استدراج خالد
لعبد القادر...
فا قلت في نفسي
يجب ان اجتهد واحصل علي موبيل
لاعرف مكان عبد القادر
...واخذت ابحث بعيني في كل مكان
حتي لمحت بعيني احد رجال ثابت
ياتي ليخبره باختفائي
للكاتبة حنان حسن
فا اسرعت لاختفي عن اعينهم
وكان لازم اغادر ذلك
المنزل فورا
وطبعا مكنش ينفع اهرب من خلال السلم
لان رجالتة كانوا منتشرين في المكان...
فا حاولت ان اختبئ في الجراج ...
وكانت غلطة مني
كبيرة
لان الكاميرات كانت كاشفة الجراج باكملة
وبعد شوية صغيرين
لقيت رجالة ثابت
بيمسكوا بي
واخذوني لثابت الذي كان
يجلس مع ست الكل
التي بمجرد ان شاهدتني
قررت ان يتعجلوا بالخلاص مني
انا والي في بطني
ولكن ثابت طلب منهاالالتزام ب
ضبط النفس
لبعد الانتهاء من توقيع عقد الاتفاق...
وطلب منها ان تتحلي بالصبر اثناء انتظارهم لوصول عبد القادر والمحامين
وبالرغم من خۏفي مما ساتعرض له
انا وجنيني
بعد وقت قليل
الا اني كنت سعيدة لان كلامهم كان بيدل
للكاتبة حنان حسن
علي انهم لم ينالوا من عبد القادر حتي الان...
وجلسوا جميعا ينتظرون
عبد تلقادر
ولكن الوقت اخذ يمر دون ان بظهر عبد القادر
ومرت ساعة ..واثنتان..
ولم ياتي
او يتصل
وكلما حاول ثابت الاتصال به
وجد موبيلة مغلقا
والغريبة ان المحاميان والشهود
قد حضرا من اكثر من ساعة
ولكن عبد القادر
لم يحضر
وبعد مرور خمسة ساعات
اعتذر الجميع ومشيوا
وفي تلك اللحظة
لقيت ست الكل همت
واقفة
وهي تقول...
واضح ان عبد القادر كان بيسخر مننا
والسخرية دي لازم يكون ليها رد مناسب
واظن احسن ردهو ..
اننا نقتل البت طليقتة وابنه الي في بطنها
ونظر لها ثابت الذي كان يشتاط ڠضبا
من ذلك التجاهل
للكاتبة حنان حسن
الذي تعمده عبد القادر له امام الناس
وبعد قليل
رد قائلا
يظهر انك كان عندك حق يا ست الكل
انا هقتل البت دي حالا
ردت ست الكل..
قائلة
لا هات انت بس مفتاح الغرفة
الي عايز تخلص فيها
عليها
وسيبني معاها لوحدنا وانا هخلصك منها
وبالفعل اخدتني
ست الكل
لغرفة تحت الارض
وكانت مجهورة
وليس بها سوي الفئران
وبعض الاثاث القديم..
وكانت ست الكل
تنوي ان تقطع من جسدي وانا حية
كما اقسمت ست الكل
سابقا
بانها كانت تنوي ان تخرج ابني بنفسها
بعدما تشق بطني بنفسها
ووقفت علي راسي