روايه احببت زوج احتي لكاتبتها امنيه
بوقها وقالها انت مش قولتلك قبل كده اسم اختك ما يجيش على لسانك بس اظهار انك مبتفهميش بس انا هعرفك بطريقتى ازاى اسمها يجى على لسانك تانى
رهف اعمل ال تعمله انا خلاص تعبت
قاسم ببرود حضرى نفسك عشان هنمشى
بعد نص ساعة فى العربية
قاسم قاعد بيفتكر لما سعدية كالمته
سعدية بتخبط جامد على الباب ست رهف افتحى ملقتش رد جرت اتصلت بقاسم
سعدية بعياط الحقنى يا قاسم بيه
قاسم پخوف اي يا سعدية فى اي رهف جرلها حاجة
سعدية ست رهف قافلة الباب ومبتردش عليا
قاسم قام جرى يركب العربية وساق باعلى سرعة وصل البيت طلع يجرى على السلم كسر الباب ودخل الحمام لاقها سايحة فى ډمها قلبه وجعه بطريقة وحشة اوى وطى عليها
وراح يجبلها حاجة من الدولاب لابسهلها وشالها يوديها المستشفى ركب العربية وساق بسرعة وكل شوية يبص عليها
دخل المستشفى قاسم بزعيق انتوا يا بهايم حد يلحقنى
جت دكتور حطت رهف على
قاسم بيغمض عينه من كم الالم ال وصله وال شافه فى حياته بيبص على لاقها نامت من التعب غمص عينه تانى واتنهد بقوة واقسم انه لازم يعرف الحقيقة
قاسم نزل من العربية وراح شايل رهف على دراعه ودخل بيها البيت طلع حطها على السرير وغطاها ونزل قعد فلى المكتب وحط ايده على دماغه وقعد يفتكر
قاسم كان داخل البيت وقرر انه يصلح الحال بينه هو وميان
مايان فى الاوضة ونايم فى حضڼ عشقيها
زياد وهو بيلعب فى شعرها قال قوليلى يا قلبى مين البنت ال كانت طالعه من البيت وانا داخل دا
ميان دى رهف اختى
زياد شكلها حلو اوى
ميان بعصبية اي يا زياد ما تتلم فى اي
زياد وهو بيحاول يهدى الوضع يا قلبى انا بقول رائى بس
زياد وهو بيقرب منها يا قلبى هو فى حلوتك ولا طعمتك انتى ووطى باسها كل دا وقاسم واقف بيغمض عينه من كم الۏجع ال شافه وال سمعه بقا هى دى ميان