روايه صعيدي لكاتبتها ايات عبد الرحمن
تعقلي
ريري مش هعقل غير لما اتجوز امير
رامى يبقى هتفضلي مجنونه طول العمر امير اتجوز دلوقتي وعايش حياته مرتاح
ريري امير مش هيرتاح غير مع ريرى وبس
رامى ماشي ياريري عثمااااان
عثمان تمام يافندم
رامى خد الانسه علي الحجز وقول لأم الغوالى رامى بيه بيقولك اتوصي بيها
عثمان تمام يا فندم وخد ريرى ونزلها عند ام الغوالى وقال ليها رامى بيه بيقولك تتوصى بيها
عند امير ورضوى
رضوى كانت واقفه وبتفكر في ريري وفرحه ووالدة امير وتعبان من ايه
مفيش اجابه مفيش اى حاجه تخليها تفهم حتى لو حاجه بسيطه ووقت تفكيرها بتشوف خيال ماشي قدام الباب
بتروح تفتح وتشوف مين صاحب الخيال ده بتلاقي حاجه تصدمها وتثبتها مكانها
البارت الثالث والعشرون
رضوى كانت واقفه وبتفكر في ريري وفرحه ووالدة امير وتعبان من ايه
مفيش اجابه مفيش اى حاجه تخليها تفهم حتى لو حاجه بسيطه ووقت تفكيرها بتشوف خيال ماشي قدام الباب
بتروح تفتح وتشوف مين صاحب الخيال ده بتلاقي حاجه تصدمها وتثبتها مكانها
بقلم_أيات_عبدالرحمن
رضوى بتشوف مروان وهو ماشي وبيقع سکړان وحالته حاله
مروان لسه بتحبه
رضوى هى مين
مروان خلووووود
رضوى هى خلودبتحب مين
مروان امير
رضوى نععععععم
مروان ايه يا هو انتى اسمك ايه
رضوى اسمى لا دا انت ضايع خالص
مروان ضايع ليه هو انا فين دلوقتي
رضوى في سرايا عابدين
مروان وبعمل ايه هناك
رضوى مش عارفه وكملت بخبث بجولك ايه يارورو
مروان ههههههه جولي يا هو مين رورو
مروان هو انتى اسمك رورو
رضوى اووووف ركز يابنى عشان اطلع كم كلمه منك
مروان هتطلعى الكلام ازاى
رضوى مروان
عمرو في ايه قاعدين كده ليه
رضوى بقلة حيله مفيش اصل مروان سکړان
عمرو سسسكران ازاى قوم معايا قوم لو جدك شافك كده هيقطعك وتكون وليمه للالنهارده
وخده اوضته عشان يفوقه
رضوى دخلت اوضتها هى وامير وقعدت جنبه ياترى مخبي ايه عليا نفسي افهمك واعرف كل حاجه عنك
انا مش عارفه اعمل ايه عشان اعرف حكايتك
بيمر الوقت والليل دخل وامير بدء يفوق
رضوى نزلت تحت
وهو صحى وخد شاور ولبس تيشيرت ابيض وبنطلون اسود وسرح شعره وحط برفيومه الخاص وهنا رضوى بتفتح الباب وتدخل
رضوى بإبتسامه جميله عامل ايه دلوقتي
امير بردوا بإبتسامه الحمد لله
امير متشكر
رضوى ها هو انت خارج
امير ايوه
رضوى هتروح فين
امير همشي شويه
رضوى هتتأخر
امير علي حسب ما امشي
رضوى تحب اجى معاك
امير لا انا بحب امشي لوحدى
رضوى هتروح عند حد من اصحابك
امير هقابل رامى
رضوى مين رامى
امير هو مش كفايه اسئله بقي ولا ايه
رضوى ههههههه حاضر بس ماتتأخرش ولفت ايديها حوالين رقبته ماتتأخرش عشان انت تعبان ولازم ترتاح شويه
امير بإستغراب انا تعبان
رضوى لا يا ميرو قصدى عشان بتشتغل بما ان انت راجل شرطى وكده
امير ميرو وراجل شرطى ازاى دى
رضوى ههههههه في مانع من اسم ميرو
امير ههههههه لا مفيش بس انا بحب اسمى امير
رضوى وانا كمان بحبه اسم مش علي مسمى
امير ههههههه بجد
رضوى ههههههه بجد قولي ياميرو
امير ههههههه وانا اقولك ياميرو ليه
رضوى لفت وشها هى العيله كلها كده
امير ومالهم بقي ياست رضوى العيله
رضوى اجمل عيله في الكون عشان فيها امير الصعيد
امير امير الصعيد
رضوى اممممم انت امير الصعيد وملك
رضوى
امير بإبتسامه متأكده من الكلام ده
رضوى اكيد ودا اقل حاجه ممكن اقولها ليك ودموعها نزلت بتعشق النكداوووف عليها
امير مسح دموعها هششش مش هينفع بعد الكلام الجميل ده دموع صح
رضوى ڠصب عنى اعمل ايه
امير مش عايز اشوف الدموع دى تانى اجهزى وتعالي نمشي شويه
رضوى بفرحه حاااااضر
واخيرا بقيت رضوى بفرحه مش رضوى پبكاء شديد
بعد وقت مش كتير في حدود ساعه ونص كده كانت رضوى جاهزه
امير ماكملش نص ساعه وهو بيجهز عشان يخرج ودى 3 اضعاف الوقت اخدته
شكلي كده
امير كان نزل
رضوى انا جهزت
امير واخيرا يلا
الكل كان مستغرب ازاى ده
امير ورضوى ركبوا العربيه ومشيوا ورضوى كانت فرحانه اوى
وامير بيبص ليها ومبتسم
بينزلوا قدام بيت كبيير جدا شبه المهجور كده
امير تعالي معايا
رضوى فين احنا فين انا خاېفه وعايزه ارجع البيت وجت تمشي شالها وډخلها ڠصب عنها
رضوى بټضرب فيه نزلنييي
امير اهدى بقي ونزلها
بتقف وتبص في البيت اللي كله تراب ومش نظيف خالص
امير بتحبينى يا رضوى
رضوى بحبك وفي البيت ده بلاش جنان ياامير ويلا نمشي
امير دا بيتنا
رضوى بيت مين
امير بيتى انا وانتى
رضوى امير ربنا يكملك بعقلك يا ميرو
امير طب يلا
رضوى يلا ايه
امير عايز المكانده يلمع وانا طالع اقف برا
لحد ما تخلصي
رضوى مستحيل
امير انتى قولتى بتحبينى ودا اختبار
رضوى ملعۏن ابو الحب اللي بالشكل ده مش كفايه كرامتى اللي مابقاش فيها كرامه ومتابعين الروايه بيقولوا كده
امير معلش بس خلصي بسرعه قبل نص الليل
رضوى ليه
امير يلا بس يارضوى وانا هفهمك مش عايزه تعرفي حكايتى
البيت ده كله الغاز وفي منهم لغزين هتموتى وتعرفيهم كل ما تنظفي مكان هتكتشفي سر ويتفك لغز وهتفهمى كل حاجه لوحدك وسابها ومشي
رضوى اهبل ده
وبدءت تنظف