روايه صعيدي لكاتبتها ايات عبد الرحمن
اوي يلا
رضوى امير عايزه اقولك حاجه
امير هششش احنا هنقول كتير الكلام جى بعدين
رضوى اسمعنى بس
امير قولي اللي انتى عايزاه بس بعد ما كل حاجه تخلص
يلا معايا
بيدخلوا جوا وبيكون الكل مستنى عامر ومصطفى واخواتهم البنات والولاد كمان مش مصطفي وعامر بس واخوات امير وضيوفهم من مصر وصحبات رضوى عامر قال ليهم
الجد ايوه يا ولدى يلا انتوا
رضوى مستعده لاي حاجه هتحصل ليها
بيدخل امير ورضوى وعماتهم
والكل واقف برا ومستنى
رضوى اسمعنى بس
حنان عمتهم يسمع إيه بس دلوك الكل واقف برا
بعد حوالي من عشر دقائق
حنان پصدمه كيف يعنى ده مش بنت معقول حاول تانى يا ولدى
رضوى ارجوكم كفايه
تفتكروا هيعمل فيها ايه
ا
رواية عشقت أمير الصعيد
البارت الحادى والعشرون
حنان پصدمه كيف يعنى ده مش بنت معقول
رضوى ارجوكم كفايه
امير بصوت عالي كله برااااااا وسيبوها ليا
بقلم_أيات_عبدالرحمن
حنان بس يا ولدى اهدى
امير بصوت عالي جدا قولت كله براااااا
حنان عشان خاطري
حنان اهدى بس انت
الكل كان واقف برا وسمعوا صوت امير عامر كان قلقان وكلهم كمان كانوا قلقانين
بعد شويه
حنان مش قولت ليك يا ولدى ألف مبروك ربنا يتمم بخير ولولولولولي
ضړب ڼار اشتغل وكل حاجه رجعت لاصلها
رضوى مش مصدقه اللي حصل ازاى بنت بعد اللي حصل ده ازاى كانت محتاره اوى ازاى
امير سابها وطلع برا وبعد شويه رجع كانت رضوى غيرت الفستان ولبست لبسها اللي هتنام فيه
يتبع
هنوضح حاجه بس عشان اصحاب الفضول واللي هيكتبوا ازاى حصل معاها كده وطلعت فى الاخر بنت
تابعوا معايا
هحكى حكاية رضوى وازاى حصل معاها كده
رضوى كانت شخصيه مغروره جدا بطريقه ملهاش مثيل كانت ممتازه في دراستها كانت بتضحك عادى مع الولاد وتكلمهم لكن عمرها ما حبت حد فيهم
كان ممتاز جدا جدا جدا في دراسته فاكرين منال ونغم أصدقاء رضوى دول الاتنين مش بيعرفوا يكتبوا اسمهم حتى وبينجحوا بالواسطه
نكمل بقي اتفقوا مع مازن اللي هو بيحب رضوى علي ان هو يكتب ليهم الاجابه عشان ينجحوا ويعدوا السنه وهيكون المقابل رضوى
مازن وافق رضوى مستحيل هتروح ليه برضاها فعملوا الخطه اللي اتنفذت في البارت اللي فات وطبعا العميد ما طلبش الكلام ده نهائي
دا نسخ من البارت اللي فات للي اول مره يقرأها تمام
رضوى بتروح على العنوان ومعاها منال ونغم
بيدخلوا عادى وواحده من الخدم بتقدم ليهم العصير وبيشربوا في منوم لرضوى
بعد كم ساعه كده بتفوق رضوى وبتلاقي نفسها في اوضه وعلي سرير ومن غير لبس ها وحواليها ډم
وفي ولد واقف ومربع ايده ومش لابس غير بنطلون بيتى
مازن ايه مفاجأة مش كده كده خالصين
رضوى مش حاسه بحاجه خالص بيدخلوا منال ونغم بي جر دو ها من لبسها وبيحطوا اللون ده على السرير وبعدين بيدخل مازن وكإنه هو اللي عمل كده
مازن بيحبها ومنال ونغم بيكرهوها وعايزين يحطموا كبريائها وغرورها
وهتكون طريقه سهله ان رضوى ومازن يتجوزوا
لكن حصل العكس رضوى حالتها النفسيه اټدمرت فمازن خاف تعترف عليه فهرب
رضوى بدءت تتحسن شويه ومفيش حد يعرف هى حصل معاها ايه لانها ما اتكلمتش
وعامر كان كل تفكيره ان هى ممكن تكون بتحب شخص واتخلي عنها وخلاص وعشان تغير جو والكلام ده خدها وسافروا الصعيد عشان امير يتجوزها وتنسي حبيبها الاول
وطبعا كلنا عارفين الباقي من وقت امير ما قابلها لوقتنا هذا
بعد حوالي من ساعتين بيرجع امير عند رضوى تانى بتكون نايمه زى الملاك وخصلات شعرها نازله على وشها امير بهدوء بيرجعهم وبيتخيلها فرحه بيفرح اوى ورضوى بتفتح عيونها وبتضحك لما بتشوفه بيضحك وبيقرب منها وبيعيشوا حياة الأزواج
تانى يوم امير بيصحى من نومه وبيلاقي رضوى نايمه جنبه
امير ايه ده انتى بتعملى ايه هنا
رضوى انا
امير اومال انا
رضوى عادى نايمه جنبك
امير ليه
رضوى عشان مممراتك
امير مرات مين اووه خلاص افتكرت
رضوى الذاكره رجعت يعنى
امير اخر مره تنامى هنا
رضوى ليه
امير عشان ده مكان فرحه
رضوى فرحه مين واللي حصل بالليل ده
امير برفع حاجب هو ايه اللي حصل
رضوى حكت ليه
امير مستحيل لا
رواية عشقت أمير الصعيد
البارت الثانى والعشرون
امير اتخيل رضوى ريرى وبدء يخنق فيها رضوى كانت بتحاول تبعده لكن هو أقوى منها بكتير
خلاص فقدت القدره لكن بعد عنها في اخر لحظه لان هو شافها رضوى تانى
امير بلهفه انتى كويسه
رضوى زقت ايده وبتعب قالت هبقي كويسه لو عرفت كل حاجه عنك مين ريري ومين فرحه
خلينى اتوقع انت كنت بتحب فرحه وريري كانت بتحبك وافترقتوا بسببها
امير رضوى انتى مراتى ايوه لكن هتدخلي في اموري الشخصيه هزعلك
رضوى انت قولت دلوقتي مراتى يعنى من حقي اعرف كل حاجه عنك
امير اخر مره هقول الكلام ده ماتدخليش في امورى الشخصيه اللهم بلغت اللهم فاشهد
وسابها ونزل
بقلم_أيات_عبدالرحمن
الجد على فين يا