روايه اسيره العشق لكاتبتها ساره محمود
ابدافهد متقلقيش ياامي هو كويس والله يزيد بغل يارب ېموت ونخلص منه روفان پخوف ربنا يرجعه بالسلامه ياطنط وفجاءه جالهم تليفون وكانت المستشفى فهد اول ماسمع الخبر وان فهد اټصاب التليفون وقع من أيده والكل عرفوا وجريوا علي المستشفي حتي يزيد الي راح علشان يتأكد من خبر مۏته في المستشفى
كل الظابط موجودين وكلهم حزنانين عليه لأنه ميستهلش كده وصلت عيله الجندي المستش بعد دقائق طلع الدكتور وطمنهم أن الچرح سطحي أنه هيبقي بخير
روفان حست بنفسها وبحرج بعدت عنه وعنيها عليه وقلبه مع اخوه في البلد مريم فوقت صدفه الي مقدرتش تتكلم ولا حتي تسمع حد وجرت علي بيتها وقفلت علي نفسها وفضلت تبكي وتدعي ربنا يشفيه ويرجعلها بالسلامه وافتكرت لما قالها استنيني انا راجع
فارس بحب اخوي مسح دموعها بعد الشړ عليكي ياروفي
فارس لا انا كويس بس خلاص معتش قادر وعاوز اشوفها بجد وحشتني اووي فهد بعدم فهم هيا مين دي الي وحشتك فارس بابتسامه هحكيلك كل حاجه وحكي فارس لفهد كل حاجه والصدفه الجميله الي جمعته باجمل صدفه ممكن يقابلها حد في حياته فهد بفرحه علشان اخوه ياه يافارس كل ده فارس بسرحان واكتر كمان والله يافهد دي مش مجرد بنت دي ملاك ماشي علي الأرض وللاسف حظها وحش اووي فهد بتحبها يافارس فارس بحبها دي كلمه قليله اووي انا عشقتها من اول ما شوفتها هتصدقني لو قولتلك اني حبيتها من قبل ما شوفهاحبيت رقتها وعشقت عيونها فهد ياه كل ده في الست هيا اسمها ايه فارس بعشق صدفه فهد الله اسمها حلوه اوووي وولاسف كان واقف بره وسمعهم الي معندوش قلب ولارحمه وابتسم ولمعت في دماغه فكره شيطانيه هيقدر منها ينتقم منه ومنها كمان يتمتع بالحلاوه والجمال الي سمع عنهم وفجأه وبكده إنتهي البارت تفتكروا مين سمع كلام فارس وفهد وياتري هيعمل ايه علشان ېحطم قلب فارس وايه رد فعل روفان لما تعرف بحب فارس لصدفه وايه نهايه عشق الفهد كل ده واكتر في الحلقات القادمه من صدفه انتظروني
الفصل الثالث
في المستشفى عند فارس وهو وفهد لسه بيتكلموا عنها فجأه دخل عليهم يزيد وعلي وشه ابتسامه غريبه اووي محدش يقدر يفسر معناها يزيد حمدل علي السلامه فارس الله يسلمك يايزيد وجت بشړي كمان وبكل كبرياء حمدل علي السلامه فارس باحترام لها وبرغم كرههم ليه إلا أنه بيحبهم اووي فارس الله يسلمك الدكتور دخل عليهم وطلب منهم كلهم يخرجوا علشان يرتاح وفعلا كلهم خرجوا وفضل فارس مع نفسه لكن قلبه وعقله في حته تانيه خالص يزيد اول ما خرج من عند فارس كان جواه فرحه كبيره ااووي وطلع علي البيت وجهز نفسه علشان يسافر وينفذ خطته في المستشفى فهد اول ما خرج كان فرحان لفارس اووي بس اول ماشاف روفان والحزن الي في عينيها علشان فارس ڠصب عنه حزن اوووي فهد بحب زعلانه ليه دلوقتي روفان پبكاء علشان
يمنع تكمل كلمتها روفان والتقت العيون روفان لتاني مرة وجواها احساس غريب اووي من ناحيت فهد فهد بيدعي ربنا انها تفوق بقي وتحس بيه في فيلا الجندي بشړي رجعت وشافت يزيد وهو نازل ومعاه شنطته بشړي علي فين ياحبيبي يزيد بابتسامه شړ عندي مشوار مهم بشړي بشك علي فين ياعني يزيد وهو خارج لما ارجع هتعرفي وسابها ومشي في البلد عند صدفه الي حالها ميصرش عدو ولا حبيب وكمان قعدتها في البيت وزل مايسه ليها وهيا كل تفكيرها فيه هو هو وبس وبعد يومين
عند فارس في المستشفى فارس ارجوك يادكتور انا بقيت كويس الدكتور يا وقبل ما يكمل فارس انا عارف كل الي هتقوله بس ارجوك سيبني برحتي الدكتور علي رحتك جيهان حولت تقنع فارس ولكن رفض نهائي هو خلاص معتش قادر يصبر اكتر ھيموت ويشوفها ويعترف لها وبعد إصراره رجع علي البيت فهد قاعد