روايه لتمتلك قلبي لكاتبتها شهد
بصوت واطي
إسلام قام وقف وخبط علي التربيزة وقالانتي
مجنونه ولا فيه في عقلك حاجة وبعدين انتي اخت انتي
هديراقعد واسمع
إسلاماسمع ايه وزفت ايه
هديرما كده كده هتتجوزها يا إسلام بصي انا هخلي الدكتور اللي كنت عنده يخلي تحاليل الحمل بتاعتي باسم مريم وهوريها ل أمي وساعتها بس امي اول واحده هتوافق علي اللي هيحصل وعلي جوازك من مريم
مريم دموعها كانت نازله وإسلام قالبس مقدرتش اعملها مقدرتش اكسرك يا مريم اه كنت هتجوزك بردوا بس مكنتش هعمل كده فيكي مكنتش هاذيكي كدهانا خدتك من وسط ناس مبيتمنوش ليكي غير الاذي إسلام مسكها وقالانا عارف انه مش مبرر بس انا بحبك
مريم زقته بكل قوتها وقالت بزعيقبتحب ايه
انت ازاي تعمل فيا كده وهما ازاي يعملوا كده ازاااي
مريم نزلت وهي بټعيط وهو وراها
مريم جت تخرج فشدها وقالرايحه فين
مريم بزعيق وهي بتزقهرايحه ل ابويا
إسلام مسكها پغضب وقالمريم فوقي
دول مكنش عندهم مشكله وسبوني اعمل فيكي اي حاجة متخيلة انهم ميعملوهاش تاني
مريم دموعها كانت نازله وهو قالهدير بتكرهك يا مريم وهتحاول تاذيكي باي طريقة
مريم عيطت وبعدت عنه وطلعت لفوق وقفلت الباب عليها
أدم بص لفريدة اللي واقفة وقالفاهم انك خاېفة بس هتتعودي عليا وهتحبيني زي ما بحبك
فريدة بصتله وابتسمت وهو نام علي السرير وقالتعالي
فريدةأدم
أدم انامي يا فريدة
في صباح يوم جديد
فريدة فتحت عيونها وكانت نايمه في
أما هو فكان لسه نايم
فريدة قامت وخدت شاور وغيرت ونزلت ل تحت ولقيت جدها
عبدالله ابتسم وقالالساعة. ١١ كل ده نوم
عبداللهوأدم
فريدة وهي بتعدل شعرهالسه نايم
عبدالله سكت وفريدة راحت تحضر الفطار
فوق
أدم كان نايم وتليفونه رن
أدم صحي علي صوت تليفونه ولقيه أنس
أدم رد وقال بتعبماشي يا أنس جاي
أدم قام وكان حاسس بۏجع في رأسه خد شاور وغير ونزل ولقي فريدة بتحط الاكل وقالتصباح الخير
أدم قرب وباس ايدها وقالصباح الفل
أدموصحيت لوحدي حظي وحش
فريدة ابتسمت وهو قعد
ياكل بس كان حاسس بۏجع جامد في رأسه وهي لاحظت ده
فريدةأدم انت كويس
أدم بهدوءاه يا حبيبتي شوية صداع يلا اوديكي الجامعة تلحقي اي محاضرة
فريدة بضيقمش عايزة