روايه لوسمحت يابشمهندس لكاتبها روني محمد
ان تتسلل وتخرج لتعرف ماذا ينوي عمها فعله هو ووالدتها....
والده دعاء وبعدين هنعمل ايه
عم دعاء البت دي مش ناويه تجبها لبر...
فهد نجيب مأذون تاني
عم دعاء وأفرض انها عملت نفس الحركات معاه... انتي مش قولتي انها خلاص هتوافق وانتي ماليه ايدك منها....
فهد هتوافق هتوافق ورجلها فوق رقبتها كمان...
فهد لا بقولكم ايه مانا مش هطلع من المولد ده بلا حمص انتو اتفاقتو معايا على 100 الف هخدهم كاملين مينقصوش تعريفه...
والده دعاء الكلام ده لو كان الجواز تم انما دلوقتي هتاخدهم ليه وبعدين الفلوس دي مكنتش هتاخدها غير لما ټموت ويطلع اعلان الوراثه..
وليد الحقني.......
ورديا مع فارس احلامها وها فاقت على صډمه الواقع ......
بعد وقت
سمعت صوت جلبه وصړاخ يأتي من الخارج انتفضت بزعر وهي تنكمش على نفسها امسكت هاتفها تحاول الاتصال به مره اخرى فوليد وعدها بانه لن يتخلا عنها وسيأتي لمساعدتها وفجأه سمعت طرقات الباب بقوه اخذت تبكي وهي تكتم انفاسها لعل من بالخارج ييأس ويمشي الا ان الطرقات قد زادت ليصحبها صوته الاجش مناديا عليها
لا تعلم كيف استطاعت ان تقفز لتتخطى المسافه لتصل الي الباب بكل هذه السرعه لتفتح سريعا وتطمئن برؤيته
وليد طمنيني حد عملك حاجه
لم تستطع ان تنطق باي كلمه لتكتفي بهز رأسها بالرفض ليقول
طيب الحمد لله يلا بينا من هنا...
امسك بيدها لتتبعه پخوف من ملاقتهم وحينما خرجت الي الصالة وجدت مجموعه من الرجال اصحاب الأجسام الرياضيه يلتفون حول فهد وعمها ووالدتها يمنعونهم من الحركه نظرت لوالدتها بحزن شديد الي ان سحبها وليد خلفه ليخرجا من